آشوريون أمثلة على

• استولى الآشوريون بسرعة على أوروك لكنهم فقدوها مرة أخرى.
• بدأ الآشوريون في فنلندا في الوصول بشكل ملحوظ لأول مرة في عام 1991.
• الآشوريون هم أول من استخدم الجمال والبهائم للحملات العسكرية.
• بعد تسعة أشهر هزمه الآشوريون بالقرب من كيش ، لكنه تمكن من الفرار إلى عيلام.
• مثل الثقافات الأخرى في الشرق الأدنى، قام الآشوريون ببناء ملاحم لأغراض مختلفة، بما في ذلك وضع علامات على الحدود.
• في القرن السادس قبل الميلاد، سمم الآشوريون آبار العدو بفطر يقال أنه يجعل العدو في حالة هزيان.
• كما أعطى الآشوريون قيمًا وأرقامًا محددة لآلهتهم مشابهة لتلك التي استخدمت من قبل القبالة اليهودية في وقت لاحق.
• بعد أن سيطر الآشوريون والمصريون على المدينة، حقق قطاع غزة الاستقلال النسبي والازدهار في ظل الامبراطورية الفارسية.
• (خلال 100 عام من تدمير (سنحاريب ،)لمملكة (يهوذا ...استنفذ الآشوريون قواهم ممهّدين الطريق لقيام امبراطورية جديدة للفُرس
• لكنها قالت إن الصراع قد انجرف إلى أقليات أخرى، بما في ذلك المسيحيون الأرمن والمسيحيون الآشوريون والدروز والفلسطينيون والأكراد واليزيدية والتركمان.
• كان الآشوريون، وفقًا لسجلاتهم الخاصة، وحشيون حتى بمقاييس الزمن، وبالتالي فقد تسببت وحشيتهم في تراكم الأعداء.
• تنحى عبد الحميد الثاني، والذي هزته موجة الاستياء، عن السلطة بينما أبتهج الأرمن، واليونانيون، والآشوريون، والعرب، والبلغار، والأتراك على حد سواء بتنازله.
• مع عدم وجود خطط دائمة للغزو، ترك الآشوريون السيطرة على مصر لسلسلة من التوابع التي أصبحت تعرف باسم ملوك سايت من الأسرة السادسة والعشرين.
• كان الآشوريون القدامى يرون الكوكب ساترن كإله محاط بحلقة من الثعابين، والتي يقترح بتيناتو بأن ذلك كان تفسيرهم لحلقات ساترن التي تشاهد بالتليسكوب.
• الأول هو قصة أن حملاً نطق بنبوءة أن مصر سيهزمها الآشوريون، وهي القصة التي سيكررها لاحقاً كتاب كلاسيكيون أمثال كلوديوس إيليانوس (في طبائع الحيوان 12.3).
• في النصف الأول من القرن السابع قبل الميلاد، كانت الإمبراطورية الآشورية في أوج قوتها، وكان الهلال الخصيب بأكمله تحت سيطرتها وقد أسس الآشوريون سلالة حليفة في مصر.
• فالأرقام في سوريا يصعب تحديدها، لأنها غالبا ما تكون مشمولة بالسكان المسيحيين عموما، لكن المسيحيين في منطقتي طور عابدين والحسكة في الشمال الشرقي هم في الغالب آشوريون.
• فالأرقام في سوريا يصعب تحديدها، لأنها غالبا ما تكون مشمولة بالسكان المسيحيين عموما، لكن المسيحيين في منطقتي طور عابدين والحسكة في الشمال الشرقي هم في الغالب آشوريون.
• يستعرض زاكين في دراساته ثلاثة ثورات كبيرة حدثت بين عام 1843 وعام 1933 خسر خلالها المسيحيون الآشوريون أرضهم وهيمنتهم في موطنهم في منطقة هكاري في جنوب شرق تركيا وأصبحوا لاجئين في أراضي أخرى، لا سيما إيران والعراق.
• هناك أيضا أساطير نشأت بعد قرون بين المنحدرين من الجنسيات المشاركة، بما في ذلك بين المتحدثون الآرامية الشرقية في بلاد ما بين النهرين والمسيحيين الآشوريون في شمال العراق وجنوب شرق تركيا، شمال غرب إيران وشمال شرق سوريا.