تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

أبرشانية أمثلة على

"أبرشانية" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • وغير هذا القانون اسم الكنيسة رسمياً إلى كنيسة جزر كوك الأبرشانية المسيحيّة.
  • فقد كانت تحضر مدارس الآحاد بالكنيسة الأبرشانية، حيث تعلمت القراءة والكتابة.
  • وتأسست الكنيسة الأبرشانية من قبل المبشرين لجمعية لندن التبشيرية في عقد 1830.
  • كما استثمر اليانكيز في العقارات وخططوا البلدات مثل راسين، بلويت، برلنغتون، وجينسفيل، وأنشؤا المدارس، ومؤسسات مدنية، وكنائس أبرشانية.
  • كما استثمر اليانكيز في العقارات وخططوا البلدات مثل راسين، بلويت، برلنغتون، وجينسفيل، وأنشؤا المدارس، ومؤسسات مدنية، وكنائس أبرشانية.
  • حالياً تضم كنيسة جزر كوك الأبرشانية المسيحيّة أربعة وعشرين تجمع في جزر كوك، وحوالي إثني وعشرين كنيسة في نيوزيلندا وخمسة وعشرة في أستراليا.
  • وفي عام 1978 أنشأت كنيسة جزر كوك الأبرشانية المسيحيّة أول جماعة في أوكلاند من أجل استيعاب أعضاء الكنيسة الذين هاجروا إلى نيوزيلندا.
  • وكان أبرز هؤلاء المبشرين هو هيرام بينغهام الثاني، وهو قس في الكنيسة الأبرشانية وابن حيرام بينغهام الأول، المبشر في هاواي.
  • ومع إقرار قانون تعديل الكنيسة المسيحية لجزر كوك من قبل برلمان جزر كوك في عام 2003، يُسمح للكنيسة الأبرشانية المسيحيّة بتغيير دستورها دون أي إجراء من البرلمان.
  • وتعود جذور الكنيسة الأبرشانية إلى النشاط التبشيري المسيحي الذي بدأ في جزر مارشال في عام 1857 من قبل مجلس المفوضين الأميركي للبعثات الأجنبية، والتي أنشأت الكنائس الأبرشانية عبر الجزر.
  • وتعود جذور الكنيسة الأبرشانية إلى النشاط التبشيري المسيحي الذي بدأ في جزر مارشال في عام 1857 من قبل مجلس المفوضين الأميركي للبعثات الأجنبية، والتي أنشأت الكنائس الأبرشانية عبر الجزر.
  • وكان أول رئيس لجزر كوك الأبرشانية المسيحيّة بعد صدور القانون كان بيل مارسترس، والذي اضطر في أواخر عام 1970 إلى الإستقالة من منصبه عندما تورط في فضيحة تتعلق بأموال الكنيسة.
  • بينما كانت إجراءات طلاقه تمضي قِدماً ولمّ تنتهي بعد - وقَبِل بِغرفة أبرشية لكنيسة إرسالية صغيرة أسستها تلك الطائفة والتي أصبحت أول كنيسة أبرشانية في دالاس (أصبحت الآن تُسمى كنيسة سكوفيلد).
  • وعلاوة على ذلك، ولأن العضوية في الحزب كانت طريق التأثير، فإن قادة الأحزاب وكثير من الكوادر لم يكن لديهم التزام ديني رسمي وذلك على الرغم من أن معظم قادة أنغولا في عقد 1980 كانوا متعلمين في مدارس البعثات الكاثوليكية والمعمدانية والميثودية أو الأبرشانية.
  • وعلاوة على ذلك، ولأن العضوية في الحزب كانت طريق التأثير، فإن قادة الأحزاب وكثير من الكوادر لم يكن لديهم التزام ديني رسمي وذلك على الرغم من أن معظم قادة أنغولا في عقد 1980 كانوا متعلمين في مدارس البعثات الكاثوليكية والمعمدانية والميثودية أو الأبرشانية.