أراغوا أمثلة على

• في العام 1848 انفصلت محافظة أراغوا ومحافظة غاريكو من كاراكاس.
• شغل منصب حاكم ولاية أراغوا من عام 2012 حتى عام 2017.
• احتج أطباء في ماراكاي، ولاية أراغوا،على حالة المستشفيات في الولاية.
• تستنزف أنهار أراغوايا وتوكانتين أكبر مستجمعات المياه التي تقع بكاملها داخل الأراضي البرازيلية.
• في 4 فبراير 2015، تم الكشف عن أن نادي أراغوا قد وقع مع العيسمي كمهاجم.
• وباستثناء أراغواينا هناك عدد قليل من المدن الأخرى في الولاية ذات تعداد كبير من السكان.
• في 18 مارس 2012 سجل هدفا وصف بأنه مارادوني في مباراة الدوري ضد أراغوا.
• في 18 مارس 2012 سجل هدفا وصف بأنه مارادوني في مباراة الدوري ضد أراغوا.
• وقعت احتجاجات في كولونيا توفار في ولاية أراغوا بسبب انعدام الأمن في المنطقة، احتج الطلاب في يونيت تاتشيرا على الميزانية.
• توكانتينس هي أيضا موطن منتزه أراغوايا الوطني، ومحميات كاراجاس الهندية، وحديقة جالاباو، والتي تبعد 250 كيلومتر (160 ميل) من بالماس.
• وكان قد رعى نادي أراغوا بشدة خلال فترة ولايته على أراغوا، لكنه لا توجد أي سجلات تثبت إنه لعب في النادي اعتبارًا من يناير 2017.
• وكان قد رعى نادي أراغوا بشدة خلال فترة ولايته على أراغوا، لكنه لا توجد أي سجلات تثبت إنه لعب في النادي اعتبارًا من يناير 2017.
• وندد طارق عيسمي، رئيس ولاية أراغوا، بأن جماعات المعارضة حاولت حرق المحافظة، وهاجمت بلدية جيراردوت، وأحرقت سيارة.
• وصرح رافائيل إيسا الحاكم السابق لأراغوا، بأن العيسمي دفعت له من قبل تاجر المخدرات وليد مقلد من أجل إستقبال شحنات من المخدرات في فنزويلا.
• حجب المتظاهرون المعارضون الطريق السريع الإقليمي الأوسط، حيث أوقف المتظاهرون في أراغوا "أهم طريق في البلاد"، في حين وصف زعماء المعارضة "النصر" وأنهم "صنعوا التاريخ".
• سميت فارغاس على اسم أول رئيس غير عسكري في فنزويلا، خوسيه ماريا فارغاس، وتتألف من منطقة ساحلية في شمال فنزويلا، على الحدود مع أراغوا إلى الغرب، وميراندا في الشرق، والبحر الكاريبي إلى الشمال، ومقاطعة العاصمة إلى الجنوب.
• كان باسيل دا كوستا أول متظاهر يموت بعد إصابته بعيار ناري في الرأس، وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، قتل أيضا متظاهر آخر، روبرت ريدمان، وناشط مؤيد للحكومة في كاراكاس. وألقى الرئيس مادورو باللوم على الجماعات "الفاشية" في ذلك اليوم، بما في ذلك زعيم المعارضة ليوبولدو لوبيز، خلال كلمته الختامية في موكب يوم الشباب مساء ذلك اليوم في لا فيكتوريا بولاية أراغوا.
• كان باسيل دا كوستا أول متظاهر يموت بعد إصابته بعيار ناري في الرأس، وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، قتل أيضا متظاهر آخر، روبرت ريدمان، وناشط مؤيد للحكومة في كاراكاس. وألقى الرئيس مادورو باللوم على الجماعات "الفاشية" في ذلك اليوم، بما في ذلك زعيم المعارضة ليوبولدو لوبيز، خلال كلمته الختامية في موكب يوم الشباب مساء ذلك اليوم في لا فيكتوريا بولاية أراغوا.