أركوصورات أمثلة على

• هناك جدل حول أول ظهور للأركوصورات.
• هناك جدل حول أول ظهور للأركوصورات.
• منذ السبعينيات قسّم العلماء الأركوصورات اعتماداً على كواحلها.
• وتماسيح راو هي مجموعة كبيرة الحجم (تصل إلى 6 أمتار أو أكثر) من أركوصورات العصر الثلاثي المفترسة.
• ومع أنها كانت من ثنائيات ثقوب الحقبة الوسطى التي عاصرت الزواحف العملاقة، فهي لم تكن من الديناصورات ولا من الأركوصورات.
• ومع أنها كانت من ثنائيات ثقوب الحقبة الوسطى التي عاصرت الزواحف العملاقة، فهي لم تكن من الديناصورات ولا من الأركوصورات.
• السلاحف والعظايا الحرشفية لها عناصر في الجمجمة وميزات فريدة من نوعها لا تتواجد في الأركوصورات (ممثلة من قبل التماسيح الحالية والطيور).
• تطورت الديناصورات ضمن سلالة واحدة من الأركوصورات ما بين 243-233 (أي منذ ملايين السنين) من الأنيسي إلى عصر الكارني، الجزء الأخير من الترياسي الأوسط.
• استنتج هون وبنتون أنه بالرغم من أن هناك حاجة للتيروصوريات الأكثر بدائية لتوضيح علاقاتها، فإن التيروصورات هي أفضل الأركوصورات دراسة مما يُعطي دليلاً حالياً لصلاتها التطورية.
• كان هناك حوالي 1000 من العناصر الفوق مصونة في جينومها التي هي فريدة من نوعها للسلاحف والأركوصورات، ولكن لم يتم العثور عليها في العظايا الحرشفية (تواتارا والسحالي والثعابين).
• وقد أشارت العديد من التحليلات للعلاقة بين العظائيات الزعنفية والأصنوفات الأخرى منذ بداية عام 2010 أنها أكثر ارتباطا بالأركوصورات (الطيور والتماسيح) من العظايا الحرشفية (السحالي والثعابين).
• تبدي الأركوصورات (التماسيح والطيور) والثدييات انفصالاً في القلب ليغدومضختين لمجموع حجرات القلب الأربعة، يُعتقد أن القلب رباعي الحجرات للأركوصورات تطور بشكل مستقل عن الثدييات.
• تبدي الأركوصورات (التماسيح والطيور) والثدييات انفصالاً في القلب ليغدومضختين لمجموع حجرات القلب الأربعة، يُعتقد أن القلب رباعي الحجرات للأركوصورات تطور بشكل مستقل عن الثدييات.
• وقد عرفها جاك غوتييه (1994) بأنه الأصنوفة المنحدر من آخر سلف مشترك للتماسيح الأولية والأركوصورات؛ وقد عرفها فيل سنتر (2005) بأنها الأصنوفة الأكثر تميزاً بسبب ضمها للتمساح الأولي والأركوصورات.
• وقد عرفها جاك غوتييه (1994) بأنه الأصنوفة المنحدر من آخر سلف مشترك للتماسيح الأولية والأركوصورات؛ وقد عرفها فيل سنتر (2005) بأنها الأصنوفة الأكثر تميزاً بسبب ضمها للتمساح الأولي والأركوصورات.
• وقد عرفها جاك غوتييه (1994) بأنه الأصنوفة المنحدر من آخر سلف مشترك للتماسيح الأولية والأركوصورات؛ وقد عرفها فيل سنتر (2005) بأنها الأصنوفة الأكثر تميزاً بسبب ضمها للتمساح الأولي والأركوصورات.
• وقد يكون التغير المناخي أو تغير النباتات أو المنافسة البيئية أو كلها مجتمعة من أسباب فناء معظم السينودونتات الكبيرة ( المنتمية لترافيرسودونتيدا ) و ديسينودونتا (من عائلة كانيمايريداي ) خلال الحقبة رايتيان ـ قبل حدوث انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي الذي قضى على جميع الأركوصورات الكبيرة.