أغوميلاتين أمثلة على

• من المتوقع أن يكون أغوميلاتين آمن نسبيا مع الجرعة الزائدة.
• ولا يؤثر الأغوميلاتين على مستويات السيروتونين الموجود خارج الخلية.
• التركيب الكيميائي للأغوميلاتين يشبه إلى حد بعيد الميلاتونين.
• ولا يوجد احتمالية لإدمان الأغوميلاتين كما أثبتت الدراسات التطوعية على الأصحاء.
• يستخدم أغوميلاتين لعلاج نوبات الاكتئاب العظمى لدى البالغين.
• لا يغير أغوميلاتين من اليقظة أثناء النهار أو الذاكرة في المتطوعين الأصحاء.
• ونظرا لآليته المميزة في العمل، يتم دراسة تأثير أغوميلاتين على تنظيم النوم أيضا.
• تم اكتشاف أغوميلاتين وتطويره من قِبل شركة الأدوية الأوروبية مختبرات سرفير.
• وفي مارس 2005، قدمت سرفير الأغوميلاتين إلى وكالة الأدوية الأوروبية تحت الأسماء التجارية فالدوكسان وثيماناكس.
• ولم يتم ملاحظة أي تعديل ذات الصلة في القياسات الدوائية للأغوميلاتين في المرضى الذين يعانون من القصور الكلوي الحاد.
• وأجريت عشر تجارب وهمية تتم السيطرة عليها للتحقق من فعالية أغوميلاتين على المدى القصير في حالة الاضطراب الاكتئابي.
• ولم يقترح استعراض 2015 أي توصيات لاستخدام أو عدم استخدام أغوميلاتين في علاج الأفراد الذين يعانون من اضطراب عاطفي موسمي.
• وفي البشر، يمتلك أغوميلاتين خصائص إيجابية لتحويل المرحلة، حيث يسبب مرحلة متقدمة من النوم، ويخفض درجة حرارة الجسم ويعمل على بدء الميلاتونين.
• من غير المستحسن استخدام أغوميلاتين في الأطفال والمراهقين الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما؛ بسبب عدم وجود بيانات عن السلامة والفعالية.
• بخلاف العلاج بالضوء ومضادات الإكتئاب، هناك العديد من البدائل التي تشمل الأغوميلاتين والميلاتونين والتدخلات النفسية فضلًا عن التغييرات في النظام الغذائي ونمط الحياة.
• ووفقا لاستعراض 2013، لا يبدو أن أغوميلاتين يوفر فعالية كبيرة تختلف عن مضادات الاكتئاب الأخرى لعلاج المرحلة الحادة من الاكتئاب الشديد.
• أغوميلاتين قيد التطوير من قِبل شركة سيرفير لعلاج اضطراب القلق العام، وقد وصلت للمرحلة الثالثة من التجارب السريرية لهذا الاستخدام، ولكن في أغسطس 2017، أبلغت شركة سيرفير أن تطويره لهذا المؤشر معلق حاليا.