أكرنة أمثلة على
"أكرنة" بالانجليزي "أكرنة" في الصينية
- بعد الاستقلال، بدأت حكومة أوكرانيا محاولات لاستعادة هيمنة اللغة الأوكرانية من خلال سياسة الأكرنة..
- بعد الاستقلال، بدأت حكومة أوكرانيا محاولات لاستعادة هيمنة اللغة الأوكرانية من خلال سياسة الأكرنة..
- بعد الاستقلال، بدأت حكومة أوكرانيا محاولات لاستعادة هيمنة اللغة الأوكرانية من خلال سياسة الأكرنة..
- نُفذت سياسات الأكرنة بأشكالٍ مختلفة في فتراتٍ مختلفة في تاريخ أوكرانيا في القرن العشرين، بالرغم من وجود أهداف مختلفة إلى حدٍ ما وفي سياقاتٍ تاريخية مختلفة.
- و مع ذلك، فبصعود الستالينية في ثلاثينات القرن العشرين، و العودة المتزامنة لسياسيات الترويس الإجباري، عُكست البلرسة بسرعة، جنباً إلى جنب الأكرنة و جميع البرامج الأخرى لكورينيزاتسه في الاتحاد السوفييتي.
- في التأريخ الغربي، يشير مصطلح الأكرنة إلى سياسة وما ينتج عنها من إجبار الأقليات العرقية التي تعيش في المناطق الأوكرانية للتخلي عن هويتهم العرقية عن طريق استيعاب الثقافة واللغة الأوكرانيتين قسرياً.
- بدأت حكومة أوكرانيا بعد الاستقلال باتباع سياسة للأكرنة لزيادة استخدام اللغة الأوكرانية، وعدم تشجيع اللغة الروسية، التي تم التخلص منها تدريجياً من نظام التعليم في الدولة، والحكومة، و التلفزيون الرسمي، والبرامج الإذاعية، و الأفلام.
- غالباً ما يُشار إلى الأكرنة على أنها استجابة ووسائل استجابة لتبعات سياسات الاستيعاب السابقة التي هدفت إلى قمع أو حتى القضاء على اللغة و الثقافة الأوكرانيتين من معظعم مجالات الحياة العامة، معظم الأحيان سياسة الترويس في زمن الإمبراطورية الروسية والاتحاد السوفييتي، وكذلك البولنة و الرومنة في بعض مناطق غرب أوكرانيا.
- جنباً إلى جنب سياسة الأكرنة في الجمهورية الأوكرانية السوفيتية الاشتراكية، بالإضافة إلى سياسات أخرى مشابهة في أجزاء أخرى من الاتحاد السوفييتي، شكلت السياسة السوفييتية للـ"كورينيزاتسه"، و هي محاولة من الحزب الشيوعي السوفييتي لكسب تأييد المجموعات العرقية غير الروسية عن طريق عكس تأثريت قرون الترويس الإجباري مؤقتاً ضمن الإمبراطورية الروسية و تعزيز الثقافات و اللغات القومية في الجمهوريات القومية السوفييتية.