ألدوستيرون أمثلة على

• قمع الأنجيوتنسين 2 يؤدي إلى انخفاض في مستويات الألدوستيرون.
• قمع الأنجيوتنسين 2 يؤدي إلى انخفاض في مستويات الألدوستيرون.
• ألدوستيرون، يلعب دوراً في التحكم بضغط الدم.
• يدفع الألدوستيرون الكلى إلى إعادة امتصاص الصوديوم؛ ويزيد الفازوبرسين من امتصاص الماء.
• عندما يوجد الألدوستيرون، فإنه يعاد امتصاص المزيد من الصوديوم ويفرز المزيد من البوتاسيوم.
• أنها تثبط عمل الإنزيم المحول للأنجيوتنسين،الذي يعتبر عنصرا هاما من نظام رينين أنجيوتنسين-الألدوستيرون.
• أنها تثبط عمل الإنزيم المحول للأنجيوتنسين،الذي يعتبر عنصرا هاما من نظام رينين أنجيوتنسين-الألدوستيرون.
• ويمنع السابق إنتاج البروتينات التي يتم تصنيعها عادةً كاستجابة لهرمون الألدوستيرون.
• ويمنع السابق إنتاج البروتينات التي يتم تصنيعها عادةً كاستجابة لهرمون الألدوستيرون.
• وبالمثل، يؤدي تثبيط ألدوستيرون، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، إلى تحسن في إعادة الهيكلة.
• الناس غالبا ما يكون لديهم ارتفاع ضغط الدم مع انخفاض الرينين وانخفاض مستوى الدم الألدوستيرون.
• الناس غالبا ما يكون لديهم ارتفاع ضغط الدم مع انخفاض الرينين وانخفاض مستوى الدم الألدوستيرون.
• حيث أن الألدوستيرون هو المسؤول عن زيادة إفراز البوتاسيوم، تتسبب مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين باحتباس البوتاسيوم.
• وفي المرضى الذين يعانون من فرط الألدوستيرونية، لا يسبب التعرض المزمن للألدوستيرون الزائد وذمات كما كان متوقعًا.
• وفي المرضى الذين يعانون من فرط الألدوستيرونية، لا يسبب التعرض المزمن للألدوستيرون الزائد وذمات كما كان متوقعًا.
• لا يوجد أي تشابه كيميائي واضح بين مدرات البول الموفرة للبوتاسيوم، سوى في التركيب الستيرويدي لمناهضات الألدوستيرون.
• لا يوجد أي تشابه كيميائي واضح بين مدرات البول الموفرة للبوتاسيوم، سوى في التركيب الستيرويدي لمناهضات الألدوستيرون.
• ومستوى البوتاسيوم في هذه الحالات أمر طبيعي، لأن إنتاج الغدة الكظرية الألدوستيرون لا يتوقف على الغدة النخامية.
• ويؤدي ذلك إلى تقليل إفراز الألدوستيرون؛ مما يتسبب في آثار مماثلة لمدرات البول الموفرة للبوتاسيوم التي تشبه آثار مناهضات الألدوستيرون والسبيرونولاكتون والإيبليرينون.
• ويؤدي ذلك إلى تقليل إفراز الألدوستيرون؛ مما يتسبب في آثار مماثلة لمدرات البول الموفرة للبوتاسيوم التي تشبه آثار مناهضات الألدوستيرون والسبيرونولاكتون والإيبليرينون.