أنكونا أمثلة على

• خلال هذه الفترة أكدت راغوزا على تحالفها القديم مع أنكونا.
• خلال هذه الفترة أكدت راغوزا على تحالفها القديم مع أنكونا.
• جسيمات من بط (أنكونا)، الماعز القزم النيجيري والخنزير الفيتنامي لأكون دقيقاً.
• كانت راغوزا لقرون حليفة للمنافس الأدرياتيكي الآخر لجمهورية البندقية ألا وهي أنكونا.
• كانت راغوزا لقرون حليفة للمنافس الأدرياتيكي الآخر لجمهورية البندقية ألا وهي أنكونا.
• إنه إيطالي، من (أنكونا)
• كانت هناك عدة موانئ على البحر الأدرياتيكي تحت حكم البندقية ولكن أنكونا وراغوزا احتفظتا باستقلالها.
• في بطولة لعبت في أنكونا، إيطاليا شوهد من قبل برونو كونتي مدرب نادي روما آنذاك.
• وخلال فترة حرب كوسوفو 1999، 4 طائرات تراى ستار خدموا في أنكونا، إيطاليا كطائرات خزان.
• كانت المنافسة التجارية بين مدن البندقية وأنكونا وراغوزا قوية جدًا لأنها أطلت جميعًا على البحر الأدرياتيكي.
• انتقل عمه فيليب من شوابيا لتأمين وراثة فريدريك من خلال تعيين ماركفارد من أنفايلر مرغريف أنكونا وصيًا على العرش في 1198.
• تقدمت القوات البابوية بقيادة لاموريسيير ضد سيالديني، ولكنهم هزموا بسرعة وحوصروا في حصن أنكونا، واستسلموا في النهاية في 29 سبتمبر.
• كما تعلمون جميعاً، في اليومين الماضيين فحسب، تخلّت وحدات الجيش العاشر عن "أنكونا"، وتقهقرت الفرقة العسكريّة الثامنة عشر خارج "لوفرنس"
• كما تعلمون جميعاً، في اليومين الماضيين فحسب، تخلّت وحدات الجيش العاشر عن "أنكونا"، وتقهقرت الفرقة العسكريّة الثامنة عشر خارج "لوفرنس"
• كما تعلمون جميعاً، في اليومين الماضيين فحسب، تخلّت وحدات الجيش العاشر عن "أنكونا"، وتقهقرت الفرقة العسكريّة الثامنة عشر خارج "لوفرنس"
• كما تعلمون جميعاً، في اليومين الماضيين فحسب، تخلّت وحدات الجيش العاشر عن "أنكونا"، وتقهقرت الفرقة العسكريّة الثامنة عشر خارج "لوفرنس"
• على الرغم من تفوق البندقية بحرياً، كانت جمهورية أنكونا البحرية بارزة من حيث تنميتها الاقتصادية وتجارتها التفضيلية وخصوصاً مع الإمبراطورية البيزنطية.
• سمحت معاهدة في عام 392 قبل الميلاد لسيراكوزا توسيع ممتلكاتها، وكذلك تأسيس مدن أدرانو، وأنكونا، وأدريا، وتينداري، وتاورومينوس، وسيطرة على ريدجو كالابريا في القارة.
• بعد بضعة شهور من المقاومة الهائلة التي أبداها الأنكونيون وبدعم من القوات البيزنطية تمكنت أنكونا من إرسال مفرزة صغيرة إلى إميليا رومانيا حيث طلبت المساعدة.
• أنطونيو بوراكوكولي، شُنق في أنكونا بعد إدانته بطعن بحار وإلقاء جثته في البحر وهو على قيد الحياة وسلب 200 سكودو منه (15 مارس 1803).