أوليمبياس أمثلة على
"أوليمبياس" بالانجليزي "أوليمبياس" في الصينية
- لا يهم كيف انه العديد أوليمبياس فاز.
- نظرا إلى وقوع إصابات، وكان فرع لتخطي 2010 و 2011 أوليمبياس.
- نظرا إلى وقوع إصابات، وكان فرع لتخطي 2010 و 2011 أوليمبياس.
- كم، وكم أوليمبياس حصل أرنولد؟
- يوريديس الثالث المقدوني قاتل بوليبيرخون وأوليمبياس. .
- يوريديس الثالث المقدوني قاتل بوليبيرخون وأوليمبياس. .
- تم عمل حفل زفاف يوريديكا، ولكن في نهاية المطاف تم قتل الابنة والصهر بواسطة أوليمبياس.
- تم عمل حفل زفاف يوريديكا، ولكن في نهاية المطاف تم قتل الابنة والصهر بواسطة أوليمبياس.
- وفي إبايروس ضم قواته إلى قوات أوليمبياس والدة الإسكندر، فاحتلوا معا مقدونيا مرة أخرى.
- بعد شهور قليلة، استطاعت أوليمبياس أم الإسكندر الأكبر إقناع قريبها أياسايديس من إيبيروس بغزو مقدونيا مع بوليبيرخون.
- في عام 317 قبل الميلاد، قام كاسندر "بعد هزيمة أوليمبياس" بدفن سينان مع يوريديكا وأرهايدايوس في فيرغينا، مكان الدفن الملكي.
- في عام 317 قبل الميلاد، قام كاسندر "بعد هزيمة أوليمبياس" بدفن سينان مع يوريديكا وأرهايدايوس في فيرغينا، مكان الدفن الملكي.
- وتعمل حاليًا مجموعة تُسمي "أمانة ثلاثية المجاديف"، بالتعاون مع القوات البحرية اليونانية، على إعادة بناء السفينة اليونانية القديمة ثلاثية المجاديف، وهي أوليمبياس.
- وتعمل حاليًا مجموعة تُسمي "أمانة ثلاثية المجاديف"، بالتعاون مع القوات البحرية اليونانية، على إعادة بناء السفينة اليونانية القديمة ثلاثية المجاديف، وهي أوليمبياس.
- تم إعدام أوليمبياس فورا، بينما تم أخذ الملك الإسكندر الرابع وأمه روكسانا سجينين وتم احتجازهما في حصن أمفيبوليس تحت إشراف غلاوسياس.
- حيث يكبر الإسكندر مع والدته أوليمبياس ( أنجلينا جولي ) وأرسطو المعلم، ويتعلم بحضورهما وتوجيهاتهما الحب، والشرف، والموسيقى، والاستكشاف، والشعر والمهارات العسكرية والقتالية.
- إلا أن الأمر انقلب عليها بعد فترة، وكان كاسندر هو من ظفر بالرئاسة، فاسر ثم قتل أوليمبياس، وأحكم سيطرته على مقدونيا، والملك الصبي وأمه.
- وأوضحت التجارب العملية عند إعادة البناء الشامل لسفينة أوليمبياس أنه لا يوجد مكان كافِ، كما أن تحريك المقاعد أو لفها من الأمور غير العملية نهائيًا عند البناء بالأساليب القديمة.
- كانت قد حُبست في البداية، هي وزوجها، في زنزانة ضيقة، وقُدّم لهما الطعام بشح، ولكن سرعان ما أدركت أوليمبياس قلق المقدونيين وتعاطفهم معها، فصممت على التخلص من منافستها، فأرسلت إلى الملكة الشابة في السجن سيفا وحبلا وكوبا من شراب الشوكران، بأوامر أن تختار آلة موتها.