إثمد أمثلة على

• وبالإضافة إلى ذلك، انخفضت حصص الصادرات الصينية للإثمد في السنوات الماضية.
• نسبة الإثمد مرتفعة جدا.
• وكما يظهر في الشكل، فإن الإثمد يحافظ على مخاطر عالية للإمداد بالنسبة لأهميته الاقتصادية.
• يتم استيراد 92 ٪ من الإثمد من الصين، والتي تعتبر من أكبر المنتجين له.
• تتكون المعادنالفلزات الحدودية بشكل كبير من فلزات انتقالية أخف وفلزات ما بعد انتقالية (بالإضافة إلى الزرنيخ والإثمد).
• على سبيل المثال أدى وجود الزرنيخ وإثمد في التربة إلى الانخفاض في بكتيريا التربة الكلية.
• في عام 2015، لم يتم استخراج أي من الإثمد في الولايات المتحدة، واستُورِد بدلًا من ذلك من دول أجنبية.
• انخفض إنتاج الإثمد في الصين ومن غير المرجح أن يزداد في السنوات القادمة، وفقًا لتقرير روسكيل.
• لم يُتوافق على تعريفات دقيقة أو وجهات نظر حول ما إذا كان الإثمد يشكل معدنًا استراتيجيًا أو نقديًا لفواصل أمن الولايات المتحدة.
• يعثر على هذين المعدنين في نفس الأرض، و فصل المعادن لم يكن دقيقا في ذلك الوقت لفصل الزرنيخ عن المركب الذي يحتوي الإثمد.
• يعثر على هذين المعدنين في نفس الأرض، و فصل المعادن لم يكن دقيقا في ذلك الوقت لفصل الزرنيخ عن المركب الذي يحتوي الإثمد.
• وتشتمل سبائكه على البيوتر (بيوتر) (وهي سبيكة من القصدير مع ما يصل إلى 20٪ من الإثمد) ونوع معدني (سبيكة رصاص بها ما يصل إلى 25٪ من الإثمد).
• وتشتمل سبائكه على البيوتر (بيوتر) (وهي سبيكة من القصدير مع ما يصل إلى 20٪ من الإثمد) ونوع معدني (سبيكة رصاص بها ما يصل إلى 25٪ من الإثمد).
• ويشير هذا إلى أن الإثمد لديه حاليًا ثاني أكبر خطر للإمداد للعناصر الكيميائية أو مجموعات العناصر التي لها قيمة اقتصادية للاقتصاد البريطاني وأسلوب الحياة.
• تنجحُ الفئات التجارية من القصدير (بنسبة 99.8%) بمقاومة الصدأ والتغيّر نتيجة تأثير الكميَّات الصغيرة من البزموت والإثمد والرصاص والفضة الموجودة فيها بشكل طبيعيّ، كبواقٍ من عمليات التنقية.
• وعلاوةُ على ذلك، تم تحديد الإثمد كواحد من 20 مادة خام مهمة للاتحاد الأوروبي في تقرير نشر في عام 2014 (والذي راجع التقرير الأولي الذي نشر في عام 2011).
• لم يُستخدم 50٪ من طاقة إنتاج الإثمد في مقاطعة هونان (المقاطعة ذات أكبر احتياطي للإثمد في الصين) وفقًا لمكتب الإحصاء الوطني في الصين بحلول سبتمبر 2015.
• لم يُستخدم 50٪ من طاقة إنتاج الإثمد في مقاطعة هونان (المقاطعة ذات أكبر احتياطي للإثمد في الصين) وفقًا لمكتب الإحصاء الوطني في الصين بحلول سبتمبر 2015.
• صُنّف الإثمد ضمن أخطر المواد الكيميائية في قوائم المخاطر الأوروبية والأمريكية فيما يتعلق بأهمية العنصر الذي يشير إلى الخطر النسبي لإنتاج العناصر الكيميائية أو مجموعات العناصر المطلوبة للحفاظ على الاقتصاد الحالي ونمط الحياة.