إسفنجيات أمثلة على

• فهذه الكائنات لم تعد مجرد كتل من الخلايا المشوّهة الغير مميزة مثل الإسفنجيات
• قد تصل أعمار بعض الإسفنجيات ألف سنة وضخمةٌ بالقدر الذي يسمح لإنسانٍ الإختباء فيها
• هي ثاني امرأة نرويجية تحصل على درجة الدكتوراه، وهي معروفة لدراستها على الإسفنجيات.
• هي ثاني امرأة نرويجية تحصل على درجة الدكتوراه، وهي معروفة لدراستها على الإسفنجيات.
• كما أنها على الأرجح أنها أول نرويجية في دراسة الإسفنجيات وكان تركيز النرويجيين قليل على تلك الأنواع منذ ذلك الحين.
• نشرت أرنيسين ورقات عن الإسفنجيات بين سنتي 1901 و1920، ومع ورقتها سنة 1903 على التوزيع الجغرافي للإسفنجيات، وأنها ذات أهمية خاصة.
• نشرت أرنيسين ورقات عن الإسفنجيات بين سنتي 1901 و1920، ومع ورقتها سنة 1903 على التوزيع الجغرافي للإسفنجيات، وأنها ذات أهمية خاصة.
• نشرت أرنيسين الورقة الأولى لها سنة 1898 على تشريح الشعاب المرجانية، لكنها كانت أكثر شهرة بمساهماتها في دراسة الإسفنجيات.
• نشرت أرنيسين الورقة الأولى لها سنة 1898 على تشريح الشعاب المرجانية، لكنها كانت أكثر شهرة بمساهماتها في دراسة الإسفنجيات.
• وقد تكون وظيفة الهيكل الداخلي هي التدعيم فقط (كما في الإسفنجيات)، ولكنه غالبًا ما يكون كملحق للعضلات وميكانيكية لنقل القوى العضلية.
• ونتيجة لذلك، الإسفنجيات تحتوي على قنوات كاف الذي يسمح للإشارات بين الخلايا، لكنها تفتقر إلى قنوات ناف التي توفر إجراء إمكانات العمل في شبكات العصب.
• وعادة ما تظهر طبقات التبرعم بوضوح في الفقاريات؛ ومع ذلك تُعد الحيوانات والثدييات أكثر تعقيدًا من الإسفنجيات (البعديات الحقيقية والبدائيات) وتُنتج اثنين أو ثلاثة من طبقات الأنسجة الأولية.
• جميع الحيوانات باستسناء الإسفنجيات لها أجسام متباينة لأنسجة منفصلة، بما في ذلك العضلات التي تحرك أجزاء من الحيوان عن طريق انقباضها، بالإضافة إلى الأنسجة العصبية التي تنقل وتعالج الإشارات.
• ولكن معظم الحيوانات المعروفة الأن قادرة على التنقل للغذاء حتى أن الإسفنجيات والشعاب المرجانية لهم يرقات تسبح لكن لا يوجد دليل على ذلك هنا
• على الرغم من أن الإسفنجيات لا تشكل نقاط التشابك العصبي واللييفة العضلية التي تسمح للانتقال العصبي العضلي، فإنها تفرق بين نظام الخلايا العصبية البروتوانية وتحتوي على تنادد من العديد من الجينات الموجودة في اللاسعات التي هي مهمة في تشكيل الأعصاب.