إسوس أمثلة على
"إسوس" بالانجليزي
- في عام 333 , يهزم الإسكندر الفرس في معركة إسوس .
- ثم باللاتينيه إلي، إسوس
- قام دوق بافاريا، ويليام الرابع، بتكليف جنوده للمحاربة في معركة الإكسندر في إسوس عام 1528.
- قاد كراتيروس سلاح السلاميات وجميع المشاة على الجناح الأيسر من معركة إسوس (333 ق م).
- ومن خلال المعبر الأخير، الذي كان على ما يبدو مجهولا للإسكندر، عبر داريوش الثالث الجبال قبل معركة إسوس.
- ومن خلال المعبر الأخير، الذي كان على ما يبدو مجهولا للإسكندر، عبر داريوش الثالث الجبال قبل معركة إسوس.
- وقام في الحال بالعودة لنهر بيناروس ، جنوب إسوس ، وذلك للبحث عن جيش داريوش علي ضفاف النهر الشمالي.
- وهو متزوج الشيفا باراك-إسوسكين، النائب السابق لرئيس محكمة العمل الوطنية، لديهم ثلاث بنات وولد، كلهم مدربين في القانون.
- دوق بافاريا وليم الرابع كُلف بلوحة معركة إسوس للإسكندر في 1528 كجزء من قطعة تاريخية سوف تُعلق في قصره بميونيخ.
- وفي أوائل شهر نوفمبر، شرع الإسكندر في خليج إسوس من مالوس و عبر إسوس، و لكن الجيشان و دون قصد إعتلي كلا منهم الجبل المقابل للآخر.
- وفي أوائل شهر نوفمبر، شرع الإسكندر في خليج إسوس من مالوس و عبر إسوس، و لكن الجيشان و دون قصد إعتلي كلا منهم الجبل المقابل للآخر.
- و يري المعلقين الجدد أن هذه اللوحة من خلال إستخدامها للمفارقة التاريخية كانت متعمدة لتربط نصر الإسكندر البطولي في إسوس بالصراع الأوروبي المعاصر مع الإمبراطورية العثمانية.
- ولكن علي الرغم من أبعادها العالمية و الكونية ، تظل لوحة معركة الإسكندر في إسوس واحدة من أهم لوح التدورفر التأملية الفكرية ،الممتلئة بمشاهد لقمم الجبال ، و المسطحات المائية ، والقلاع البعيدة".
- هذه اللوحة تجسد معركة إسوس عام 333 قبل الميلاد، التي انتهت بنصر حاسم لجيش الإسكندر الأكبر و هزيمة منكرة لداريوش الثالث صاحب بلاد فارس ، و هذه المعركة أكسبت الإسكندر نفوذ مهمه في حملته ضد الإمبراطورية الفارسية.
- في أي حال، أدى إسقاط الإسكندر الأكبر للإمبراطورية الأخمينية، بعد انتصاراته في معارك جرانيكوس، وإسوس وغوغميلا، ليتقدم ويصل إلى حدود ما هو الآن باكستان وطاجيكستان، وقدم منفذاً مهماً للثقافة اليونانية، عبر إنشاء المستعمرات وطرق التجارة على طول الطريق.