التمعدن أمثلة على

• المانع الرئيسي لرحلات الفضاء طويلة الأمد هو فقدان التمعدن العظمي
• ويتم استخدام قشر البيض المسحوق من أجل التمعدن والنمو.
• والهيموزوين بالتعريف ليس معدنياً وبناء عليه لا يشكّل عبر التمعدن الحيوي.
• فعلى سبيل المثال، قد يؤدي التمعدن (العملية) إلى إدخال المعادن (مثل الحديد) إلى الصخور.
• الحفاظ على سلامة الأسنان يحدث نزع التمعدن عندما تتحلل المينا بسبب وجود الحمض.
• ومن أمثلة هذا النوع من التمعدن ستروماتوليت الجيرية أو الصخرية والحصيرة الميكروبية الأخرى.
• يشمل هذا النوع من التمعدن كل من التمعدن الناجم عن بيولوجيا أو التمعدن الناتج عن تأثير البيولوجيا.
• يشمل هذا النوع من التمعدن كل من التمعدن الناجم عن بيولوجيا أو التمعدن الناتج عن تأثير البيولوجيا.
• يشمل هذا النوع من التمعدن كل من التمعدن الناجم عن بيولوجيا أو التمعدن الناتج عن تأثير البيولوجيا.
• والذي بسبب زوال التمعدن حددّ بشكل طبيعي أين يمكننا إيجاد الحدوبة الإسكية
• معظم المواد المنقولة بواسطة خلايا إفراز المينا في هذه المرحلة هي بروتينات مستخدمة لإكمال التمعدن.
• معظم المواد المنقولة بواسطة خلايا إفراز المينا في هذه المرحلة هي بروتينات مستخدمة لإكمال التمعدن.
• لم يكن هناك اختلاف بالغ في كمية إعادة التمعدن بين المواد الهلامية (الجل)، الرغوات والورنيش.
• إذ يحدث التمعدن الذي يسببه بيولوجيا عندما ينتج النشاط الأيضي للميكروبات (مثل البكتيريا) ظروف كيميائية مواتية لتكوين المعادن.
• إن البروتينات (الإثيسترين والبروتينات الغنية بالبرولين) داخل الألوية اللعابية تمنع نزع التنقية وتشجع إعادة التمعدن عن طريق جذب أيونات الكالسيوم.
• وفي الغالب، يشتمل العلاج على تناول المكملات الغذائية المناسبة للمساعدة على إعادة مستويات التمعدن في الأنسجة البشرية والارتفاع بالحالة الفسيولوجية الخاصة بها مرة أخرى.
• استخدام عامل لإعادة التمعدن ، مثل محلول فلوريد الصوديوم على شكل غسول للفم يحتوي على الفلوريد، قرص، حبة للمص مباشرة قبل تفريش الأسنان.
• ويمكن لهذه الطرق تخطيط أجسام الكبريتيد في الأرض بالأبعاد الثلاثية، وتوفير معلومات لعلماء الجيولوجيا لتوجيه المزيد من عمليات التنقيب الاستكشافي على التمعدن المعروف.
• على عكس العصور اللاحقة، كانت حيوانات الكامبري كان مقتصرة إلى حد ما؛ فقد كانت كائنات التعويم الحر نادرة، وغالبيتها تعيش في قاع البحر أو بالقرب منه؛ وكانت حيوانات التمعدن اقل مما كانت عليه في العصور المقبلة، ويرجع ذلك جزئيا إلى كيمياء المحيطات سلبية.