التمليح أمثلة على

• حسناً أنا لست كذلك ولكن شكراً على التمليح الهجومي
• أترى؟ لا يمكنني أبداً القيام بالتمليح هكذا
• قبل اعتقالى سمعت منه بعض التمليحات عن لوس انجلوس
• مع ذلك، لم توجد المصادر القديمة التي توثق فترة التمليح نفسها.
• أقول لك, التمليح أم لا يوجد شيء ما عند أسفل ذلك العمود
• عامة ما يستعمل التمليح لتنكيه الطعام ولتليين قطع اللحم القاسية.
• التمليح الخارجي هو عملية تلقائية عندما يتركز الملح بشكل صحيح في المحلول.
• تستخدم عادة تقنيات مثل التجفيف والتمليح والتدخين، والتي استخدمت لآلاف السنين.
• يحتوي سمك السلمون المدخن على نسبة صوديوم عالية بسبب الملح المضاف خلال عمليتي التمليح والمعالجة.
• كما أن الملح من أقدم وأوفر التوابل، ويعد التمليح من أهم طرق حفظ الأطعمة.
• كما تخضع المواد الغذائية إلى عدد من العمليات الكيميائية مثل التدخين، والتمليح، وحفظها وتخميرها لجعلها تبقى أطول وقت ممكن.
• التمليح أوالتجفيف سواء عن طريق الملح العادي أو باستخدام المحاليل الملحية، كانت الطريقة الأوسع انتشارا لحفظ الاسماك في القرن التاسع عشر.
• تكون عملية علاج الأسماك عن طريق التجفيف والتمليح والتدخين والتخليل، أو عن طريق دمج هذه العمليات التي تم استخدامها منذ العصور القديمة.
• وتستخدم عدة طرق لتحضير الأسماك، بما في ذلك قلي والسلق والتجفيف والتمليح، تخمر، والتدخين علي البارد أو ببساطة تشريح الأسماك البحرية وأكلها نيئة.
• إن النقل البطئ وتقنيات حفظ الطعام والتي تقوم فقط على (التجفيف والتمليح والتدخين والتخليل) كل هذا يجعل تجارة العديد من الأطعمة التي تأتي من مسافات بعيدة مكلفة للغاية.
• ولن يؤدي التمليح والنقع في الخل بالضرورة إلى قتل الطفيليات، كما هو الحال في إيطاليا حيث يرجع ثلثي الحالات إلى تناول الأنشوجة المنقوعة في الليمون أو الخل.
• إن التدخين والتمليح للحم الماشية المذبوحة في فصل الخريف هي إستراتيجية منزلية شائعة لتجنب الاضطرار إلي تغذية الحيوانات أكثر من اللازم خلال أشهر الشتاء الجرداء العجاف.
• تتم عملية التمليح بواسطة الملح الجاف أو محلول ملحى, كانت هذه الطريقة شائعة لحفظ اللحوم حتى أواسط القرن العشرين ثم أصبحت أقل استخداما بعد ظهور الثلاجات.
• تميل المعالجة الجافة إلى أن تكون أسرع من التمليح الرطب، ويميل الملح لاستخلاص الرطوبة من الأسماك أثناء عملية المعالجة بوقت تجفيف أقل في معمل التدخين.
• تذكر مجلة في 1602 بواسطة "ويليم فان ويست زانين" الخاصة بسفينة فيس بروين أن تقريبا 24 إلى 25 طائر من الدودو كان يصاد من أجل الغذاء، وهي كانت كبيرة بحيث اثنين منها يمكن أن تستهلك في وجبة طعام، والمتبقي منها يحفظ عن طريق التمليح.