تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الدحض أمثلة على

"الدحض" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • لا ، بالتأكيد ، ليس وأنا أمتلك أدلة لا تقبل الدحض
  • وهذه المعتقدات غير قابلة للتغيير أو الدحض
  • القرص وسيله عادله فى الدحض.
  • القرص وسيله عادله فى الدحض.
  • وقد انبثق معظم الفلسفة الغربية –بما فيها المفاهيم الأساسية لقابلية الدحض– من هذا المفهوم.
  • في العلم و فلسفة، مخصص يعني إضافة دخيلة الفرضيات إلى نظرية لانقاذها من الدحض.
  • في العلم و فلسفة، مخصص يعني إضافة دخيلة الفرضيات إلى نظرية لانقاذها من الدحض.
  • ويستخدم فاسوباندو حجّة الحلم والدحض الجزئي لمذهب الذرّية لمهاجمة واقع الكائنات الخارجية كأيّ شيء عدا أن تكون كيانات عقلية.
  • ‫أنا أتبنى سلوكًا علميًا قائمًا على أنَّ كُلَّ ما تعلّمته مؤقّت ‫فالمجال مفتوح دوما للنقض و الدحض أو التشكّك، و هذا ينطبق أيضا على المجتمع
  • وتعتبر قابلية النقد شاملة، على عكس قابلية الدحض وبالتالي العقلانية، أي بمعنى آخر، لا تؤطرها حدود منطقية، بالرغم من جدلية هذا الادعاء حتى بين مؤيدي فلسفة بوبر والعقلانية الانتقادية.
  • على النقيض من بوبر، جادل الفيلسوف توماس كوهن أنه ليس الافتقار إلى قابلية الدحض هو ما يجعل علم التنجيم غير علمي، ولكن بالأحرى أن مفاهيم علم التنجيم ليست تجريبية.
  • نجد أيضا سلسلة مماثلة من الدحض المنطقي لوجود الإله بصفات متعددة في كتاب مايكل مارتن وريكي مونييه استحالة الإله، أو مقال ثيودور درينج "جدالات الخواص الغير متوافقة".
  • في الحكم على هذه القضية، استخدم القاضي ويليام أوفرتون قابلية الدحض كإحدى المعايير للإقرار بأن "علم الخلق" غير علمي وينبغي أّلا يُدرّس في المدارس العامة في آركانساس على أنه كذلك (مع إتاحة تعليمه كدين مثلاً).
  • وعلى عكس الوضعية، والتي أشارت إلى أن الافتراضات تكون بلا معنى إن لم تتم برهنتها أو نقضها، ادّعى بوبر أن قابلية الدحض مجرد حالة خاصة من المفهوم الأشمل للعقلانية الانتقادية،" رغم اعترافه بأن التفنيد التجريبي من أكثر الأساليب الفعالة لنقد النظريات.
  • توجد مجموعات من أنواع ومنهجيات التوقع التي تجعل مجتمعةً قابلية الدحض مستحيلة، رغم أن كل منها متوافق مع هذه القابلية على حدة، على سبيل المثال، جمع التوقعات الإحصائية التي لا تنقض فيها الاستثناءات الفردية النظرية، مع معايير مختلفة للأدلة لعناصر البيانات المتنوعة، والتي بدورها يتطلب فيها أحد أنواع العناصر دليلاً عادياً في الوقت الذي يتطلب فيه نوع آخر دليلاً استثنائياً.