تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الرعشات أمثلة على

"الرعشات" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • فقط على مرأى من تلك المشاغبون الرعشات الأخشاب بلدي.
  • جدْ لنفسكَ فتاةً، وسوف تخلص نفسك من هذهِ الرعشات.
  • جدْ لنفسكَ فتاةً، وسوف تخلص نفسك من هذهِ الرعشات.
  • الرعشات... من العقاقير التي نعطيها لك
  • الرعشات... من العقاقير التي نعطيها لك
  • الرعشات... من العقاقير التي نعطيها لك
  • الرعشات... من العقاقير التي نعطيها لك
  • أحصل على الرعشات عن التفكير فيها.
  • أخيّ، منذ متى لديكَ هذه الرعشات؟
  • عِنْدي الرعشاتُ أسفل العمود الفقري.
  • أصبحت الرعشات أكثر عنفاً
  • إنهُ يصاب بتلك الرعشات
  • وكتب بيتر برادشو الناقد في صحيفة "الغارديان"، أن "المثلث هو "فيلم مخيف وذكي ومثير للاهتمام"، ومدح سميث "لخلق بعض الرعشات الحقيقية".
  • كما يُشاهد "طريق الشطط يؤدي إلى قصر الحكمة" مطبوعًا في أحد مشاهد فيلم ديفيد كروننبرغ لعام 1975 الرعشات.
  • كما يُشاهد "طريق الشطط يؤدي إلى قصر الحكمة" مطبوعًا في أحد مشاهد فيلم ديفيد كروننبرغ لعام 1975 الرعشات.
  • معتقداً أن الرعشات الجنسيّة المهبليّة "استحالة فيزيولوجيّة" لأن المهبل لا يحتوي على نهايات عصبيّة بارزة للمتعة الجنسيّة أو الرعشة، و "خلص إلى أن المتعة من الإيلاج القضيبيّ بشكل أساسيّ نفسيّ أو قد يكون نتيجةً للحس المنتشر".
  • و قد بدأ النقاش فيما إذا كان البظر مهمَّاً للمرأة أم لا في العصر الفيكتوري، و قد أثَّرت نظرية فرويد عام 1905 حول كون الرعشات الجنسيّة البظريّة غير ناضجة (انظر أعلاه) بشكل سلبي على جنسانية النساء خلال معظم القرن العشرين.
  • وويمكن لهذه الحركات الاضافية أن تتخذ أشكالا عديدة، بما في ذلك الرعشات الصغيرة في اليدين والأقدام والتي قد تبدو مثل التململ (الرقاص وهو مرض عصبي)،حركات التواء أبطأ في الجزء العلوي من الجسم (كنع)، واعتماد وضعيات صلبة وملتوية(خلل التوتر)، ارتعاشات غير منضبطة بين الحين والآخر (نفضة الرمع العضلي)، ومختلف الحركات المتناغمة وغير المتناغمة مع محاولات للقيام بعمل منسق (ارتعاشات).
  • بينما قامت بعض الدراسات باستخدام الأمواج فوق الصوتيّة و وجدت هذه الدراسات دليل فيزيولوجيّ على البقعة جي في النساء اللواتي أبلغْنَ عن حدوث رعشات جنسيّة خلال الإيلاج المهبليّ، جادلت أوكونيل في أن هذه العلاقة المترابطة تفسير فيزيولوجيّ لتخمين وجود البقعة جي و اختبار الرعشات الجنسيّة المهبليّة، مع الأخذ بعين الاعتبار إثارة الأجزاء الداخليّة للبظر خلال الإيلاج المهبليّ.