تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

السدم أمثلة على

"السدم" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • هنالك أمور رائعة تحدث داخل هذه السدم
  • وأيضا، التقطت صور مذهلة من السدم النجمية
  • (فإنه لا يشمل بعض السدم الجنوبية من هذا الانحراف.)
  • غورزاديان, مشاكل دينامية السدم الكوكبية، الذراع.
  • في عام 1922، نشر إدوين هابل نتيجة تحقيقاته عن السدم المُشرقة.
  • تتكون هذه السدم من الغبار الذي ينبعث من نظام النجم الثنائي.
  • السدم مثل أوريون يغطي مسافات من مئات السنوات الضوئية، منتجا الآلاف من شموس جديدة
  • واحدة من أهم القضايا الأساسية في تاريخ علم الفلك هو التمييز بين السدم و المجرات.
  • السدم الإنكليزي ينتشر في أوروبا الغربية، بما في ذلك النرويج والسويد وإيرلندا والمملكة المتحدة وفرنسا والبرتغال وإسبانيا.
  • في عام 1755، تكهن إيمانويل كانط بأن السدم المرصودة قد تكون في الواقع مناطق تشكيل نجوم وكواكب.
  • وتوقع الحقول المغناطيسية في السدم الكوكبية في الستينيات، والتي تم أكتشافها بالفعل في عام 2005 (جوردان، وارنر، أو’تولي).
  • لخص الملحق اكتشافات المجرات والسدم والعناقيد النجمية في الفترة ما بين 1888 و1907 والتي تم أغلبها عن طريق التصوير.
  • وفي سنة 1924 م، أظهر قياس إدوين هابل لمسافة أقرب السدم الحلزونية، أن تلك النظم هي بالتأكيد مجرات أخرى.
  • ومن المحتمل أن المجرة تم تعريفها كسديم كوكبي بالخطاء بسبب خطوط الانبعاث القوية للمجرة، وهي سمة مشتركة بين السدم الكوكبية.
  • فهرس السدم والعناقيد النجمية نشر لأول مرة في عام 1786 من قبل ويليام هيرشيل في مجلة المعاملات الفلسفية للجمعية الملكية .
  • في مجال الطول الموجي للأشعة المرئية تكون النجوم واضحة بشكل كبير، وبالإمكان رصد الكثير من الأطياف الكيميائية واستخدامها في دراسة التركيب الكيميائي للنجومن المجرات، والسدم.
  • في مجال الطول الموجي للأشعة المرئية تكون النجوم واضحة بشكل كبير، وبالإمكان رصد الكثير من الأطياف الكيميائية واستخدامها في دراسة التركيب الكيميائي للنجومن المجرات، والسدم.
  • تعادل وفرة النيون في الكون حوالي جزءاً واحداً في كل 750، أمّا في الشمس والسدم في النظام الشمسي فهي تبلغ افتراضياً جزءاً واحداً في كل 600.
  • بالإضافة إلى القدرة على خلق وتدمير النجوم، كما يعطي هذا الفرع سباق القدرة على خلق وتدمير الثقوب السوداء، الثقوب، والسدم والكواكب، (عوالم الحلقة) و(العوالم الفلكية المحيطة).
  • في عام 1796، اقترح لابلاس أن السدم تنهار لتكون نجما، وعندما تفعل ذلك فإن المواد المتبقية تندفع للخارج تدريجيا نحو قرص مسطح حيث تكون تدريجيا الكواكب.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2