الضعين أمثلة على

• رئيس المكتب، الضعين إنشاء
• 73- اضطر المقرر الخاص، بسبب ضيق الوقت، إلى إلغاء زيارته إلى محافظة الضعين في ولاية جنوب دارفور.
• وبالإضافة إلى ذلك، أغلقت السوق في الضعين لعدة أيام ونهبت المتاجر ودمرت المنازل في المناطق الريفية.
• وشوهدت أعداد غير مؤكدة من الإصابات في صفوف القوات الحكومية بالمستشفى العسكري في كل من الضعين ونيالا.
• وذكر محتجزون تمت مقابلتهم أثناء زيارة إلى سجن الضعين أنهم تعرضوا أثناء الاستجواب للتعذيب والتهديد بالتعذيب.
• وبالإضافة إلى ذلك، يُرصد اعتماد لما عدده 25 فردا متعاقدا دوليا إضافيين من أجل تقديم الدعم لإنشاء موقع الفريق في الضعين وتوسيع موقع الفريق في زالنجي.
• ولقد أعاق كل من انعدام الأمن والقيود المفروضة على إمكانية الوصول التي فرضتها أصلاً السلطات وأطراف النزاع عقب اندلاع الاقتتال تقديم المساعدة خارج الضعين في شرق دارفور.
• وتعاونت العملية المختلطة أيضا مع مفوض محلية عديلة في الضعين من أجل حث ناظر قبيلة المعالية على إقناع أفراد قبيلته بالعزوف عن القتال مع قبيلة الرزيقات.
• وأُخذا في البداية إلى بلدة أبو مطارق (شرق دارفور) القريبة، ثم نُقِلا إلى الضعين حيث لا يزالان محتجزين من قبل جهاز الأمن والمخابرات الوطني.
• وخلال فترة الإبلاغ، أدى استمرار اللاأمن وأعمال اللصوصية على طريق الضعين - نيالا (جنوب دارفور) إلى إعاقة خطيرة لإمكانية وصول عمليات الإغاثة الإنسانية.
• نتيجة لذلك عبرت قوات حركة العدل والمساواة الحدود الدولية مع دولة جنوب السودان من معبر السرج والسكارة جنوب أبو مطارق بالقرب من مدينة الضعين في جنوب دارفور.
• وشمل البرنامج زيارات إلى مستوطنات للمشردين في الخرطوم وحواليها، وكذلك إلى الضعين وأبيي وعطبرة، تقابل خلالها مع السلطات المحلية والمشردين داخليا أنفسهم.
• ففي جنوب شرق دارفور، تحاول المجتمعات المحلية في منطقة الضعين الاتصال بـبـعضها البعض في المناطق العربية وغير العربية، مما أدى إلى إعادة فتح عدة أسواق وتسجيل بعض التحسن في الحالة الاقتصادية.
• وباﻹضافة إلى ذلك، أدى تزايد اﻷعمال العدائية في المناطق المتاخمة لشمال غرب بحر الغزال وجنوب دارفور إلى نزوح مئات اﻷشخاص إلى مخيمات المشردين داخليا في الضعين الواقعة في وﻻية جنوب كردفان.
• وبالإضافة إلى تقديم الدعم إلى المفاوضات، يسرت العملية المختلطة تقديم المعونة من جانب الجهات الإنسانية الفاعلة إلى المجتمعات المحلية المتضررة في الضعين ووفرت الحماية لأصول وكالات المعونة في قاعدتها.
• ولذلك فستقتصر الاستعانة بالمصادر الخارجية لأعمال التشييد الرئيسية على عدد من المشاريع غير المنجزة التي يجري تنفيذها حاليا، بما في ذلك إعداد موقع فريق الضعين ليكون مقر القطاع الشرقي وموقع زالنجي ليكون مقر القطاع الأوسط.
• على النحو المذكور في الفقرة 9 أعلاه، فإن المكتب الإقليمي في الضعين يشرف على العمليات وينسقها في ولاية شرق دارفور، ويضطلع إلى حد بعيد بمسؤولية الإدارة اليومية التي نُقلت إليه في إطار السياسة العامة التي اشترك في وضعها مع فريق الإدارة العليا بالعملية.
• وفي اليوم التالي، أجلت العملية المختلطة عن طريق الجو، بالتعاون مع السلطات، 126 من مدنيي قبيلة المعاليا الـ 300 من الضعين إلى أبو كارينكا ونيالا والخرطوم، في حين تولت الحكومة نقل الأشخاص المتبقين.
• وخلص التقييم إلى أنّ معظم الوكالات العاملة في المجال الإنساني لها حضور ما في الولايات، وإن تفاوتت مستوياته، وأنّ الشواغل الرئيسية المتصلة بالحماية تشمل، في جملة ما تشمله، المدنيين من السودانيين الجنوبيين المقيمين في الضعين ممن بقوا فيها بعد انفصال جنوب السودان.