الضواغط أمثلة على

• ما زال يقوم بالتجارب على اليورانيوم ولكنه انتهى من الضواغط
• لنركّز على المضخّات والضواغط.
• لنركّز على المضخّات والضواغط.
• الضواغط تحركت من مكانها
• يفضل كل تطبيق نوع من هذه الضواغط اعتمادا على حجمه، الضوضاء، كفاءته وضغطه.
• وتحتوي المباني السطحية على المعدات المكملة مثل الضواغط، ومعدات التهوية، ومراقبة الإلكترونات ومصانع التبريد.
• كل الضواغط يكون لديها نقطة مثالية متعلقة بسرعة الدوران و الضغط، و مع زيادة الانضغاط، يتطلب زيادة السرعة.
• لكل هذه الأسباب السابقة، تعتبر الضواغط المحورية في المحركات النفاثة الحديثة، أكثر تعقيدا من تلك التي كانت موجودة في التصاميم الأولية.
• تُستخدم الضواغط المحورية في تصميمات التوربينات الغازية الكبيرة، المستخدمة في المحركات النفاثة و محركات السفن مرتفعة السرعة، و محطات الطاقة الصغيرة.
• الآلات التوربينية، وَهوَ مصطلح يستخدم في الهندسة الميكانيكية ليصف الآلات التي يحدث فيها انتقال للطاقة بين المائع و عمود دوران الآلة، و تشمل كل من التربيناتو الضواغط.
• الآلات التوربينية، وَهوَ مصطلح يستخدم في الهندسة الميكانيكية ليصف الآلات التي يحدث فيها انتقال للطاقة بين المائع و عمود دوران الآلة، و تشمل كل من التربيناتو الضواغط.
• كانت الضواغط المحورية الأولية ذات كفاءة منخفضة جدا، لدرجة أنه في بداية عام 1920، زعمت بعض الأوراق البحثية، أنه من المستحيل تصنيع محرك نفاث عملي.
• تُستخدم الضواغط التي تزيد نسب ضغط المرحلة فيها عن 2، عندما يكون من المهم جدا تقليل حجم أو وزن الضاغط مثل المستخدمة في الطائرات النفاثة العسكرية.
• تتميز المراوح بإنتاج تيار هوائي بكميات كبيرة لكن بضغط منخفض (الضغط الأمامي الناجم عن دفع الهواء)، على عكس الضواغط (الكمبرسورات) والتي تنتج عادة ضغطاً أعلى نسبياً بتدفق أقل نسبيا.
• لكن هناك بعض الانظمة التي تستخدم ضواغط لها كفاءة منخفضة نسبيا تتراح بين 40-55% حيث أن الضواغط التي لها كفاءة 60% يصل ثمنها إلى ضعف ثمن الضواغط ذو الكفاءة المنخفضة.
• لكن هناك بعض الانظمة التي تستخدم ضواغط لها كفاءة منخفضة نسبيا تتراح بين 40-55% حيث أن الضواغط التي لها كفاءة 60% يصل ثمنها إلى ضعف ثمن الضواغط ذو الكفاءة المنخفضة.
• تستطيع المرحلة النموذجية في ضاغط تجاري أن تنتج زيادة في الضغط تتراوح بين 15% و 60% (نسبة ضغط من 1.15-1.16) عند ظروف التصميم بكفاءة عامة تتراوح بين 90-95%، و تصمم الضواغط المحورية بأعداد مختلفة من المراحل و السرعات الدورانية لكي تحقق نسب ضغوط مختلفة.
• وبعد انتقاله إلى إنجلترا استقر في منزل كبير كان يملكه اللورد ثورلو في غرب نوروود، حيث طور تصميمه لسلاح آلي، عبر إغلاق اي فتحة قد يخرج منها الضغط واستخدام الضواغط ، وتقوم الفكرة على تخزين طاقة الارتداد التي تم صدرت من إطلاق الرصاص لتحضير البندقية لطلتها القادمة.