تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الميكرون أمثلة على

"الميكرون" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • عاش أسلاف الميكرونيون إلى اربعة آلاف سنة مضت.
  • حتى أنه من المستحيل على القوارب الميكرونية الحجم أو أقل بكثير العبور من خلاله
  • استقر أسلاف الميكرونيزيين في تاريخ ميكرونيزيا منذ أكثر من 4000 سنة.
  • كان أول من سكنوا جزيرة ناورو هم الميكرونيسيون والبولينيزيون منذ 3000 عام على الأقل.
  • حاز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1978 عن "اكتشافه للأشعة الخلفية الكونية الميكرونية ".
  • أما التقنيات الأخرى يمكن أن تعمل فقط على مستوى الميكرون بدقة أضعف بكثير.
  • ويرجع مفهوم الانفجار الكبير إلى اكتشاف إشعاع الخلفية الميكروني الكوني في عام 1965.
  • سكن المنطقة التي تسمى كيريباتي حاليّاً الشعوب الميكرونيزية والتي تحدثت اللغة الأوسيانية ذاتها بين عامي 3000 ق.م و1300 م.
  • وقد تكون الدراسة أكثر تحديدًا على أنها علم حركة الأجسام الصلبة لتحديد مواقع الكائنات وتنظيمها في مقياس الميكرون وما هو أصغر.
  • وباستخدام تلسكوب طار على ارتفاع 42 كيلومتر من سطح الأرض فكان من الممكن خفض امتصاص الجو للموجات الميكرونية (طول موجتها عدة ميكرومترات) إلى أقل حد.
  • اخترعه "أنتوان لوكولتر" في سنة 1844، وهو أول أداة قياس في التاريخ قادرة على قياس الميكرون، ويتيح دقة كبرى عند صناعة أجزاء الساعات.
  • من أعظم نجاحات نظرية الانفجار العظيم هما تنبؤها بطيف جسمها الأسود المثالي، وتفاصيل توقعاتها بتوجهية الخواص في الخلفية الميكرونية الكونية.
  • وتستنبط مشاهدات إشعاع الخلفية الكونية التي تجريها تجربة ويلكنسون الميكرونية أن الكون منبسط ,انه توجد فيه قدرا كبيرا من الطاقة المظلمة.
  • وقد زار الغزاة البولينيزيين والميلانيزيون السكان الميكرونيزيين الأوائل، الذين ما زالوا الأغلبية الساحقة اليوم، قبل أن يكتشف البحارة الأوروبيون الأولون الجزر في القرن السادس عشر.
  • عندما وجد الحاسوب طريقه إلى حقل علم القياس، حوّلت ميتوتويو تركيزها ثانية لتتضمن هذه التقنيات عروضاً أفضل، ودفع قياس الدقة إلى مدى الميكرون الثانوي.
  • انقرض ما يربو عن مائة نوعٍ من الطُيُور خِلال التاريخ البشري المُدوَّن، على أنَّ القسم الأعظم من الأنواع التي اندثرت بِسبب مُماراسات البشر، والتي يتراوح عددها ما بين 750 و1800 نوع، اندثرت خِلال فترة الاستيطان البشري لِلجُزُر الميلانيزيَّة والپولينيزيَّة والميكرونيزيَّة في جنوب المُحيط الهادئ.
  • تاريخياً، كان يُشار إلى الإقليم بكونه جزءاً من الهند العظمى، كما في كتاب "الدول المهندة في جنوب شرق آسيا" لكويدس؛ حيث أشار إلى الإقليم بوصفه "جنوب شرق آسيا الجزري"، كذلك كان يُشار للإقليم بكونه جزءاً من أسترونيزيا أو أوقيانوسيا؛ وذلك تبعاً للأصول التاريخية والعرقية اللغوية المشتركة بين المجموعات الحالية (مجموعات الميكرونيزيين والبولينيزيين) بكونها من هذا الإقليم.
  • إنّ الاختلاف الديمغرافي الرئيس الذي لا يجعل "جنوب شرق آسيا البحري" جزءاً من الهند الصينية هو أنّ سكانها بشكلٍ غالب، ينتمون للشعوب الأسترونيزية (الملايوييون البولونيزيون والملانيزيون والميكرونيسيون)، وعلى الرغم من ذلك، فقد كان هناك تبادل ثقافي وتداخلٌ من خلال التجارة بين هذه المجموعة وجيرانهم من البر الآسيوي، مثل التاي كاداي والآستروآسيويين والصينيين، وكذلك مع المجموعات المحيطية مثل البابوابين والأقزام الزنجانية الآسيوية.