تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

النغيتي أمثلة على

"النغيتي" بالانجليزي  "النغيتي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وتفيد التقارير أن الصليب الأحمر النغيتي قد يكون دفن مئات الجثث أو أحرقها.
  • وكان التوتر شديدا بين السكان من جماعات النغيتي والبيرا والهيما في نيانكوندي.
  • وطوال عامي 2001 و 2002، كان النغيتي هدفا لأعمال التخويف وغيرها من أشكال الاعتداء.
  • غير أن قادة آخرين مثل القائد ماتاتا ما زالوا، حسبما تفيد التقارير، يتزعمون ميليشيات النغيتي في إيرومو.
  • مهاجمة النغيتي لبوغورو، في مركز باهيما الجنوبية الإداري. وإعدام حوالي 350 مدنيا.
  • وتفيد تقارير متواترة أن المهاجمين النغيتي سرعان ما تغلبوا على قوات اتحاد الوطنيين الكونغوليين ولم يستمر القتال في الشوارع طويلا.
  • وقد أخبراه بأن الزعيم بولاموزي ضُرب بسبب تواطئه مع النغيتي وأنه نقل إلى المستشفى.
  • ويتبين من الأقوال التي أدلى بها للبعثة 80 من الناجين أن قوات النغيتي هي المسؤول الرئيسي عن أعمال القتل.
  • أما المجموعة التي سلكت الطريق المؤدية إلى ميدو وبولي فقد أوقفها المقاتلون النغيتي وقتلوا المدنيين الهيما الذين كانوا ضمن المجموعة.
  • النغيتي بمهاجمة بلدة نيانكوندي، وقتلها حوالي 50 شخصا، معظمهم من المدنيين الهيما، وتشريد الآلاف.
  • ويذكر أن الزعيم بولاموزي كان قد تمكن، لدى مهاجمة تحالف النغيتي والجيش الشعبي الكونغولي لينانكوندي في ذلك اليوم من الفرار مع أحد أعضاء الشرطة القضائية.
  • وتزعم قوات المقاومة الوطنية في إيتوري أنها تمثل طائفة النغيتي (الليندو) في واليندو بيندي، لكنها لا تتمتع سوى بقدر محدود من الدعم المحلي.
  • وكانت أسماؤهم جميعا مدرجة، حسبما يتردد، في قائمة بالأشخاص المراد تصفيتهم وقد أحرقت عناصر اتحاد الوطنيين الكونغوليين منازل 6 منهم؛ وقُتل والد الضحية النغيتي بعد مغادرته بونيا.
  • قيام عناصر ميليشيات النغيتي من إيرومو، بمهاجمة قاعدة قوات الدفاع الشعبي الأوغندية في مطار بونيا، بهدف تدمير طائرات الهليكوبتر الأوغندية، التي يعتقدون أنها قد شاركت في إلقاء القنابل على قرى النغيتي، في واليندو بيندي.
  • واعترف رئيس أركان جبهة القوميين ودعاة الاندماج السابق، ماتيو نغودجولو، الذي أجريت معه مقابلة في وقت لاحق في بونيا، أنه نظم الهجوم مع النغيتي من أجل إيقاف عمليات اتحاد الوطنيين الكونغوليين المستهدفة لقرى الليندو.
  • وجاء في أقوال الشهود الذين قابلتهم البعثة أن الزعيم بولوموزي اقتيد لدى وصوله إلى بني إلى مقر اتحاد الوطنيين الكونغوليين؛ وأن القائد كسيمبو استجوبه واستخدم معه التعذيب فيما يبدو؛ وقد اتهمه كسيمبو بأنه كان على علم بهجوم النغيتي على نميانكوندي.