باركاس أمثلة على

• و ساعدت باركاس في تقليل نفقات المستشفى.
• بعد وفاة والدها في عام 1932 ، تقاعدت باركاس وعادت إلى نيوزيلندا.
• وهم وهم يتواجدون بكثافة أكثر من باقي المناطق في حي باركاس في مدينة حيدر آباد.
• حي باركاس هو موطن لـ "باركاس لطب اليرقان"، وهي منظمة غير ربحية توفر دواء اليرقان مجاناً.
• حي باركاس هو موطن لـ "باركاس لطب اليرقان"، وهي منظمة غير ربحية توفر دواء اليرقان مجاناً.
• حي باركاس هو موطن لـ "باركاس لطب اليرقان"، وهي منظمة غير ربحية توفر دواء اليرقان مجاناً.
• ومن 1928 إلى 1933، عملت باركاس كمشرفة طبية في مستشفى لون في لنكولن (إنجلترا).
• في عام 1919 ، أصبحت باركاس أول طبيبة تخدم في المنزل والتي كانت تابعة لمستشفى بيليم الملكي.
• ولد كوبيليوس في قرية فيرموس، مقاطعة إيروفيلكاس، بلدية مقاطعة جورباركاس، ليتوانيا في 27 يوليو 1921.
• "طريق المندي" وهو في الواقع الطريق الرئيسي لباركاس المتجه إلى مطار شامشاباد, من مفترق طرق تشاندرايانجوتا.
• زاد عدد السكان العرب خلال هذه الفترة، واستقروا بشكل رئيسي في حي باركاس على مشارف المدينة المسورة.
• وفي عام 1922 ، سافرت باركاس إلى فيينا للدراسة للحصول على دبلومة الدراسات العليا ، حيث عملت تحت قيادة أوتو رانك.
• يُسمى "بازار باركاس" ويسمى أيضًا "بازار دبي" وهو سوق به جميع المواد المستوردة من الدول العربية في الخليج العربي .
• يُسمى "بازار باركاس" ويسمى أيضًا "بازار دبي" وهو سوق به جميع المواد المستوردة من الدول العربية في الخليج العربي .
• يشتمل المطبخ المحلي على نسخة حلوة من الهريس (اللحوم المطبوخة بالقمح المسحوق والتوابل), والتي لا تتوفر إلا في باركاس.
• يشتمل المطبخ المحلي على نسخة حلوة من الهريس (اللحوم المطبوخة بالقمح المسحوق والتوابل), والتي لا تتوفر إلا في باركاس.
• وفي عام 1923 ، كانت باركاس واحدة من أربعة أطباء نفسيين يعملون بدوام كامل في مستشفى مودسلي التى اُفتتحت حديثا ، وعملت هناك حتى عام 1927.
• ولدت ماري راشتون باركاس في عام 1889 في كرايستشرش ، نيوزيلندا ، إلى فريدريك باركاس ، الذي كان يعمل في شركة نيوزيلندا "ونيوزنك باركر".
• ولدت ماري راشتون باركاس في عام 1889 في كرايستشرش ، نيوزيلندا ، إلى فريدريك باركاس ، الذي كان يعمل في شركة نيوزيلندا "ونيوزنك باركر".
• يسكن الآن حي باركاس بشكل أساسي من قبل مجتمع تشاوش، والذين هم من أحفاد الحضارمة، الذين كانوا يعملون في حيدر أباد كعسكريين وحراس شخصيين, وتعود أصولهم لمنطقة حضرموت في جنوب الجزيرة العربية (الآن جزء من جمهورية اليمن ).