تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

بانيامولينغي أمثلة على

"بانيامولينغي" بالانجليزي  "بانيامولينغي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وأصدرت محكمة النظام العسكري أيضا حكما باﻹعدام على الزعيم بانيامولينغي روهمبيكا موليه.
  • فقد عبر الحدود قرابة 200 2 من جماعة بانيامولينغي ملتمسين اللجوء إلى كيانغوغو في رواندا.
  • وجرى أيضا الإعراب عن القلق إزاء الهجمات المتكررة على السكان من قبائل بانيامولينغي في كيفوساوت.
  • وأكد زعماء من جماعة بانيامولينغي للفريق أن أحد هؤلاء العسكريَّيْن كان حتى الآونة الأخيرة طالبا في كيغالي.
  • وقد حقَّق الفريق في مختلف سبل حصول القوات الجمهورية الاتحادية على دعم من طائفة بانيامولينغي المحلية ومن شبكات تهريب الذهب المحلية.
  • ومع ذلك رفض معظم زعماء جماعة بانيامولينغي وقادة القوات المسلحة الكونغولية هذا العرض وشنوا حملة مضادة لإحباط هذه المساعي.
  • العسكري بكل وضوح إلى المجابهات المسلحة الناشبة بين المتمردين التوتسي بانيامولينغي المدعومين من الجيش الوطني الرواندي، وبين القوات المسلحة الزائيرية.
  • ثم إن تسليح هذه القوات لماي ماي اكوتومبا قد جعلها تتجاسر على توسيع مشاركتها في تجارة المعادن، والقرصنة، وشن هجمات على سكان بانيامولينغي المحليين،
  • ووقع البيانين جميع الجماعات المسلحة الكنغولية المشاركة، بما في ذلك المؤتمر الوطني ومتمردي بانيامولينغي من جنوبي كيفو الذين مثلتهم القوات الجمهورية الاتحادية.
  • واللواء 112 يكاد لا يضم بين عناصره سوى أبناء طائفة بانيامولينغي تحت القيادة المباشرة للمنطقة العسكرية العاشرة، وهذا اللواء يعتبر الجنرال ماسونزو قائدا له.
  • ووفقاً لعدة مصادر أجرى الفريق مقابلات معها في الهضاب العليا، تحصل القوات الجمهورية الاتحادية على الدعم اللوجيستي والدعم العام من مجتمعات بانيامولينغي في مقابل الحماية.
  • كما لاحظ القادة أنه على الرغم من الشك العميق الذي لا يزال يعتري الجماعات المختلفة فإنهم سينظرون في اتخاذ مبادرات للمصالحة تستهدف ضمان التعايش بين جماعة بانيامولينغي وغيرها من الجماعات.
  • وخلال الفترة نفسها، اندلع قتال بين القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية ومتمردين من بانيامولينغي يُعرفون باسم " جماعة مورامفيا " على هضبة مينيمبوي العليا في كيفو الجنوبية.
  • والقوات الجمهورية الاتحادية، هي ميليشيا تضم أبناء طائفة بانيامولينغي العرقية وتتألف من قرابة 150 عنصرا، وقد أسسها في الأصل مع آخرين الجنرال باسيفيك ماسونزو، وهو القائد الحالي للمنطقة العسكرية العاشرة المشار إليه أعلاه فيما يتصل بتحويل المعدات من هذه المنطقة.
  • وفي أعقاب الأزمة التي حدثت في بوكافو والمذبحة التي تعرّض لها اللاجئون الكونغوليون في مدينة غاتومبا الواقعة على الحدود في بوروندي، تواجه المنطقة أيضا تحديا كبيرا يتمثل في إعادة أعداد كبيرة من اللاجئين الكونغوليين من قبيلة بانيامولينغي إلى أوطانهم وإعادة إدماجهم في المجتمع في بيئة معادية تماما للناطقين باللغة الرواندية.
  • ورغم أن ”العقيد“ روزاغارا نفى قيامه بالتجنيد خارج جمهورية الكونغو الديمقراطية، أكد السيد موهيما للفريق أن أفرادا ينتمون إلى جماعة بانيامولينغي ’’من جميع الأماكن‘‘ يلتحقون بانتظام في صفوف الحركة الكونغولية من أجل التغيير بما في ذلك من مخيمات اللاجئين في أوغندا، بوروندي.