بايسنقر أمثلة على

• ميزان القوى هذا تم زعزعته بمدة قريبة من السلطان محمد بن بايسنقر الذي غزا خراسان.
• وأخيرا تعرض للهجوم في نيسابور في 20 أبريل 1447 من جيش علاء الدولة بن بايسنقر.
• وأخيرا تعرض للهجوم في نيسابور في 20 أبريل 1447 من جيش علاء الدولة بن بايسنقر.
• جاء إبراهيم إلى السلطة في هرات في أعقاب وفاة ميرزا أبو القاسم بابر بن بايسنقر.
• جاء إبراهيم إلى السلطة في هرات في أعقاب وفاة ميرزا أبو القاسم بابر بن بايسنقر.
• بعد أسابيع قليلة فقط، قام ابن عمه إبراهيم، ابن علاء الدولة بن بايسنقر، بطرده من هراة.
• وفي الوقت نفسه ، أولوغ بيك أيضا غزا خراسان في 1448 في محاولة لهزيمة علاء الدولة بن بايسنقر، الذي يستحوز على هرات.
• وقد التقى معه والد إبراهيم علاء الدولة بن بايسنقر في هرات لتقديم المساعدة لإبنه، لكن في النهاية فر كلاهما من المنطقة.
• بينما كان الأب والابن مشغولين بالوقوف في آمو داريا في الشمال، كان أخوان بايسنقر على وشك الدخول في معركة في خراسان.
• جنبا إلى جنب مع أولوغ بيك و محمد بن بايسنقر (الذي سيطر على وسط بلاد فارس) ، بابر أصبح واحد من ثلاث حكام تيموريين مهمين.
• مع ذلك العمليات القادمة ستكون صعبة حيث أبناء أخيه الآخر كانوا محاربين أشداء وأبناء شقيقه الزائع الصيت و المتوفى بايسنقر ميرزا.
• بعد ذلك بوقت قصير، شكل إبراهيم وعلاء الدولة بن بايسنقر تحالفاً مع السلطان سنجر ميرزا (حفيد ابن عمر تيمور) ضد أبي سعيد ميرزا.
• في غضون ذلك، سرعان ما تحرك أبو القاسم بابر بن بايسنقر لمهاجمة أستراباد حيث قام الحاكم الذي عينه السلطان محمد بن بايسنقر بقمع شعب ذلك المكان.
• في غضون ذلك، سرعان ما تحرك أبو القاسم بابر بن بايسنقر لمهاجمة أستراباد حيث قام الحاكم الذي عينه السلطان محمد بن بايسنقر بقمع شعب ذلك المكان.
• خلال الصراع على الخلافة التي أعقب وفاة شاه رخ ميرزا، تولي حكم هرات، على الرغم من بعد أولوغ بيك غادر المدينة في نهاية 1448 غزاها أبو القاسم بابر بن بايسنقر.
• خلال الصراع على الخلافة التي أعقب وفاة شاه رخ ميرزا، تولي حكم هرات، على الرغم من بعد أولوغ بيك غادر المدينة في نهاية 1448 غزاها أبو القاسم بابر بن بايسنقر.
• منحه جده حكم مقاطعة فارس، وجد عبد الله ميرزا موقفه مهددا من قبل ابن عمه محمد بن بايسنقر خلال أزمة الخلافة 1447 التي أعقبت وفاة شاه روخ، وأجبر على التخلي عن المقاطعة.
• خلال فترة حكمه القصيرة نسبيا، قام علاء الدولة بن بايسنقر شقيق السلطان محمد بثورة لم تهدده بشكل خطير، ولكن كان بداية صعود لأبو سعيد ميرزا، التي كانت قاعدته الرئيسية في ذلك الوقت في بخارى، أثبت أنه قاتله.
• في تلك اللحظة وصل مبعوث أولوغ بيك الصدر نظام الدين ميرك محمود الذي أرسل رسالة سلام إلى علاء الدولة بن بايسنقر وأبرمت معاهدة بموجبها كان وادي تشيتكيتو (شرق نهر مرغاب) هو الحد الأقصى لأراضي علاء الدولة وحوض المرغاب الحد الشمالي الغربي.
• (ديسمبر 2018) بينما كان أبو القاسم بابر بن بايسنقر بعيدا عن هرات يسحق ثورة أمير هيندوغا في أستراباد، علاء الدولة بن بايسنقر، شقيقه الأكبر، تمكن من الهروب من السجن في هرات وذهب مباشرة إلى أخيه الأصغر سلطان محمد بن بايسنقر في مقاطعة فارس يطلب حمايته.