بلازمين أمثلة على

• حيث أن سيرولوبلازمين يحمل حوالي 95% من النحاس الكلي في البلازما البشرية.
• كل مجال يربط البلازمينوجين ، على الرغم من أنه لا يمكن تنشيط البلازمينوجين بشكل مستقل .
• كل مجال يربط البلازمينوجين ، على الرغم من أنه لا يمكن تنشيط البلازمينوجين بشكل مستقل .
• في مجرى الدم، يتم نقل النحاس في جميع أنحاء الجسم عن طريق الألبومين، والسيرولوبلازمين، وبروتينات أخرى.
• وفي عقد 1990 بدأ استخدام منشط البلازمينوجين النسيجي في علاج السكتة الناجمة عن الانسداد الوعائي أو الخثار.
• يتم نقل النحاس إلى الأنسجة خارج الكبد عن طريق السيرولوبلازمين، أو الألبومين أوالأحماض الأمينية، أو يُفرغ في الصفراء.
• وفي حالة وجود تاريخ عائلي لأمراض الكبد، يمكن لقياس مستويات النحاس والسيرولوبلازمين في المصل استبعاد مرض ويلسون.
• لحسن الحظ، يمكن التأكد من نقص النحاس من خلال وجود تراكيز منخفضة من النحاس في مصل الدم ومن السيرولوبلازمين في الدم.
• معظم النحاس (70 – 95%) الذي يفرغه الكبد يكون مدمجاً مع السيرولوبلازمين، وهو الناقل الرئيسي للنحاس في الدم.
• يمكن أن تتراوح نسبة السيرولوبلازمين المرتبط بالنحاس من 70-95٪ ويختلف بين الأفراد حسب ، على سبيل المثال، الدورة الهرمونية والوقت وحالة النحاس.
• متلازمة مينكيس يمكن تشخيصها عن طريق اختبارات الدم لمستويات النحاس والسيرولوبلازمين، عينة من الجلد، والفحص المجهري الضوئي للشعر لعرض التغيرات المميزة لمينكيس.
• ينطوي المرض على ضعف دمج النحاس في السيرولوبلازمين وضعف إخراج النحاس في العصارة الصفراوية وعادة ما يحدث هذا بسبب طفرات تضعف وظيفة مضخة ويلسون للنحاس.
• يمكن اللجوء إلى استخدام منشط البلازمينوجين النسيجي عبر الوريد في المرضى الذين يصلون إلى وحدة السكتة الدماغية ويمكن تقييمهم بالكامل في غضون 3 ساعات من بداية الاعراض.
• المستويات الزائدة من العامل 12 يمكن أن تؤهب الأفراد نحو خطر أكبر من الخثار الوريدي بسبب دور العامل الثاني عشر كأحد العوامل الحافزة لتحويل البلازمينوجين إلى شكل البلازمين الفعال للبلازمين.
• المستويات الزائدة من العامل 12 يمكن أن تؤهب الأفراد نحو خطر أكبر من الخثار الوريدي بسبب دور العامل الثاني عشر كأحد العوامل الحافزة لتحويل البلازمينوجين إلى شكل البلازمين الفعال للبلازمين.
• المستويات الزائدة من العامل 12 يمكن أن تؤهب الأفراد نحو خطر أكبر من الخثار الوريدي بسبب دور العامل الثاني عشر كأحد العوامل الحافزة لتحويل البلازمينوجين إلى شكل البلازمين الفعال للبلازمين.
• المستويات الزائدة من العامل 12 يمكن أن تؤهب الأفراد نحو خطر أكبر من الخثار الوريدي بسبب دور العامل الثاني عشر كأحد العوامل الحافزة لتحويل البلازمينوجين إلى شكل البلازمين الفعال للبلازمين.