بوتفليقة أمثلة على

• وزير الخارجيّة (عبد العزيز بوتفليقة)... سيتفاوض معكم بشأن الإفراج عن الرهائن...
• احتجاجات في الجزائر ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة".
• "الشرطة الجزائرية تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق مسيرة ضد ترشح بوتفليقة".
• "الشرطة الجزائرية تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق مسيرة ضد ترشح بوتفليقة".
• "الشرطة الجزائرية تستخدم الغاز المسيل للدموع لتفريق مسيرة ضد ترشح بوتفليقة".
• بوتفليقة يعلن رفعا قريبا للطوارئ..
• بوتفليقة يترشح رسميا لولاية خامسة".
• تراجعت الاحتجاجات تدريجيا بعد حصول حزب القبايل على بعض التنازلات من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
• تراجعت الاحتجاجات تدريجيا بعد حصول حزب القبايل على بعض التنازلات من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
• في عام 2010 زار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة كندا للمشاركة في قمة مجموعة الثمانية في موسكوكا.
• ففي شهر يوليو من عام 2001، أصبح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أول رئيس جزائري يزور البيت الأبيض منذ عام 1985.
• بقرار من رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة، تمت ترقية الجامعة من مركز جامعي إلى جامعة في 13 أكتوبر من سنة 2008.
• أفادت الأنباء يوم 8 سبتمبر أن الجبهة الإسلامية للإنقاذ الجزائرية قد أدانت الهجمات،، وانضمت إلى تسمية الرئيس بوتفليقة للفاعلين بأنهم "مجرمون".
• كما نشر بنشيكو كتابًا في عام 2004 وصف فيه الرئيس الجزائري بوتفليقة بأنه "تزوير" جزائري ، يُعتقد أنه مصدر كل مشاكله القانونية.
• أفتتحت السفارة الماليزية في الجزائر عام 1993، كما زار رئيس الجمهورية الجزائرية عبد العزيز بوتفليقة ماليزيا مرتين في عام 2003، لقمتي حركة عدم الانحياز ومنظمة التعاون الإسلامي.
• وقد بدأ العنف منذ أواخر فترة التسعينيات ينخفض وبدأت حكومة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في وضع خطط لـالعفو العام عن كل من الجيش والإسلاميين.
• (ديسمبر 2018) الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، على هرم السلطة منذ عام 1999، رفع حالة الطوارئ في أوائل عام 2011، وتحسنت حقوق الإنسان في السنوات الأخيرة.
• في عام 1999، قام أحد قُدامى أنصار مجموعة وجدة، وهو وزير الخارجية السابق عبد العزيز بوتفليقة (المولود في مدينة وجدة)، بعودة غير متوقعة، والفوز في الانتخابات الرئاسية الجزائرية.
• قام رئيس الجمهورية الجزائرية عبد العزيز بوتفليقة أثناء اجتماع مجلس الوزراء في 27 ديسمبر 2017م بتكليف رئيس وزرائه أحمد أويحي بتنفيذ التوجيهات الصادرة فيما يخص ترقية اللغة الأمازيغية.
• ولم تقدم تعليقات حول التقارب إلا عندما التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في مراسم تشييع العاهل المغربي الملك الحسن الثاني في 25 يوليو 1999.