ترتليان أمثلة على

• يرتبط التاريخ المبكر للمسيحية في تونس ارتباطَا وثيقَا بشخص ترتليان.
• يرتبط التاريخ المبكر للمسيحية في تونس ارتباطَا وثيقَا بشخص ترتليان.
• وكتب ترتليان، الأب اللاتيني في القرن الثاني، أنه "غير مسموح للنساء بالتحدث في الكنيسة".
• اعتبر ترتليان، قبريانوس، أمبروز وأمبروسايستر أن البشرية أسهمت في خطيئة آدم، وأن هذه الخطيئة تنتقل من جيل لجيل.
• كما جادل ترتليان بقوة ضد كل أشكال العنف، معتبرًا الإجهاض والحرب والعقوبات القضائية حتى الموت شكل من أشكال القتل.
• كان لوسيان الأنطاكي مثله مثل ترتليان على قناعة بأن قصة هذا الظلام الذي رافق الصلب يمكن العثور عليها بين السجلات الرومانية.
• ووصف منشد الأمازيج المسيحي ترتليان والذي عاش في القرنين الثاني والثالث الميلادي أداة جراحية شبيهة بالأداة الجراحية المستخدمة حديثًا في عملية توسيع و تفريغ الرحم.
• على الرغم من حقيقة أن وقت مبكر اللاهوتي المسيحي ترتليان كتبت ان يسوع هو الخصي، لا يوجد أي دليل يثبت في أي مصدر آخر في وقت مبكر.
• ويبدو أن الطقس مورس في القرون الأولى للمسيحية على سبيل المثال، يذكر ترتليان (145-220) الممارسة في مؤلفاته دي كورونا، ولكنه لا يعطي أي تفاصيل عن الجهة التي تمارس أو الطريقة التي كانت تمارس.
• مع ذلك، يزعم الكثير من العلماء منهم هنري ويس أنه من الممكن إعادة بناء واستنتاج جزء كبير من المرقيونية القديمة من خلال الانتقادات اللاحقة حولها خاصة ما انتقد فيه ترتليان مرقيون.
• يوجد النص الغربي للعهد الجديد في الترجمة اللاتينية من اليونانية وفي اقتباسات من بعض كتاب القرن الثاني والثالث مثل ترتليان وإرانيوس.
• يتحدث بارديسان في حوالي عام 196، عن تواجد المسيحيين في ميديا وفرثيا وباختر، ووفقًا لترتليان وهو من مواليد عام 160، كان هناك بالفعل عدد من الأساقفة داخل الإمبراطورية الفارسية بحلول عام 220.
• يعترف ترتليان بالممارسة (وأن الكفلاء سيتحدثون نيابة عن الأطفال)، لكنهم يحملون وجهة نظر غير عادية عن الزواج ويجادلون ضده على أساس أنه يجب تأجيل المعمودية إلى ما بعد الزواج.
• نظام آخر كان على موعد من صلب السيد المسيح، والذي في أقرب وقت هيبوليتوس وترتليان كان يعتقد أنها حدثت في القنصلية من برج الجوزاء (29 ميلادي)، الذي يظهر أحيانا في مخطوطة من القرون الوسطى.
• لا زال بعض علماء ومفسري الكتاب المقدس المسيحي المحافظين يعتقدون بأن الروايتين يمكن التوفيق بينهما، بحجة أن النص في لوقا يمكن تفسيره بأنه تعداد آخر قبل ولاية كيرينيوس على سورية، وقال ترتليان أن عددًا من التعدادات أجري في جميع أنحاء العالم الروماني في ذاك الوقت.