تسرطن أمثلة على

• حيث انهم يستخدمون الجيفة لإستبدال العظام المتسرطنة
• وُجد أن التركيز الزائد لـ8-أوكسو غوانين في سوائل الجسد مرتبط بخطر زائد للتطفير والتسرطن.
• وُجد أن التركيز الزائد لـ8-أوكسو غوانين في سوائل الجسد مرتبط بخطر زائد للتطفير والتسرطن.
• والهدف الرئيسي من المنظار المهبلي هو منع سرطان عنق الرحم عن طريق الكشف عن الآفات السابقة للتسرطن في وقت مبكر ومعالجتها.
• ويمكن أيضا علاج الارتجاع الصفراوي جراحيا إذا كانت الأدوية غير فعالة، أو إذا وجد نسيج سابق التسرطن في المريء.
• حيث تقول "هناك أدلة كافية على التسرطن من المشروبات الكحولية في البشر. ...المشروبات الكحولية هي مادة مسرطنة للبشر (المجموعة 1)."
• الموجات فوق الصوتية يمكن أن تظهر أيضا إذا كان الكيس يحتوي على عقيدات صلبة، علامة على أن الآفة قد تكون محتملة التسرطن أو سرطانية.
• له العديد من المساهمات بهذا المجال وصياغة فرضية ندسون سنة 1971، والتي تفسر آثار الطفرة على التسرطن (نمو السرطان).
• الأسلوب الثاني، كما ورد في الدراسات العلمية التي تجريها الوكالة، والذي يُستخدم لقياس نسبة التسرطن من جراء تعرض الحيوانات لدخان السجائر، يجري خلاله تعريض الحيوانات لدخان السجائر مباشرة.
• وُجد لاحقا أن التسرطن (تطور وحدوث السرطان) يعتمد على كلٍّ من طليعة الجين الورمي (الجينات التي تحفز تكاثر الخلايا) وتعطيل الجينات الكابتة الأورام، وهي جينات تُبقِي التكاثر سليما وتحت الرقابة.
• وجد تقييم لمراجعة منهجية على 19 دراسة من عام 1966 إلى 2006 أنه لا يوجد للتبغ المعدل علاقة تذكر بين تدخين الحشيش و سرطان الرئة على الرغم من وجود أدلة على التغيرات في الانسجة المحتملة التسرطن في الغشاء المخاطي التتفسي.
• وبسبب الوقت القصير جدًا بين عرض التهاب الثدي وسرطان الثدي في هذه الدراسة فإنه من المستبعد جدًا أن الالتهاب كان له أي دور كبير في التسرطن، بدلًا من ذلك يبدو أن بعض الآفات السابقة للتسرطن قد تزيد من خطر الالتهاب (تسبب زيادة عدد الخلايا انسداد القناة، وفرط الحساسية للسيتوكينات أو الهرمونات) أو قد يكون كلا المرضين لهما عوامل مؤهبة مشتركة.
• وبسبب الوقت القصير جدًا بين عرض التهاب الثدي وسرطان الثدي في هذه الدراسة فإنه من المستبعد جدًا أن الالتهاب كان له أي دور كبير في التسرطن، بدلًا من ذلك يبدو أن بعض الآفات السابقة للتسرطن قد تزيد من خطر الالتهاب (تسبب زيادة عدد الخلايا انسداد القناة، وفرط الحساسية للسيتوكينات أو الهرمونات) أو قد يكون كلا المرضين لهما عوامل مؤهبة مشتركة.