تشريحيّ أمثلة على

• "رهان تشريحيّ كهذا يجب أن يتفوّق على رسم لطفل.."
• وإن كان هذا صحيحاً، فإن المشتبه على الأرجح خبير بالإجراءات التشريحيّة
• ياللهول، هل هذا الوضع ممكناً حتّى على صعيدٍ تشريحيّ؟
• تحوي حاليًّا أسماء مِعياريّة ومُرادِفات وتعاريف لحوالي 2500 كيان تشريحيّ عصبيّ.
• و لكن بقي السائل لمدة 16 قرن من الدراسة التشريحيّة غير مذكور في أدبيَّات التشريح.
• "بسبب قلّة الأدلّة المجموعة من مسرح الجريمة فقد يكون القاتل خبيراً بالقانون أو الإجراءات التشريحيّة"
• و على الرغم من الاعتراف بنظريتها و اقتراحها في الأدبيات التشريحيّة، إلا أنها لم تُمثَّل مادياً في الكتب التشريحيّة.
• و على الرغم من الاعتراف بنظريتها و اقتراحها في الأدبيات التشريحيّة، إلا أنها لم تُمثَّل مادياً في الكتب التشريحيّة.
• لا يوجد هناك بروتوكول علاجيّ مقبول عالميّاً، حيث لا يوجد توافق على اختيار التقنيّات في شكل تشريحيّ معيّن في سريريّة كسر الفك السفليّ.
• في دراسة لباسكين و آخرين عام 2006، خلص الباحثون إلى أن "البنى التشريحيّة الأساسيّة للأجسام الماديّة في كلا الجنسين من البشر و الضباع الرقطاء كانت متشابهة.
• حديثاً، ظهرت دراسات تشريحيّة عصبيّة جديدة تحدَّت مفهوم وجود جذر قحفيّ للعصب الإضافي، فقد وجدت هذه الدراسات أن الجذر القحفي غير الملتبس غير موجود في معظم الحالات.
• على أي حال، كان البظر موضوعاً "للاستكشاف" و "إعادة الاستكشاف" خلال الوثائق التجريبيّة من قبل باحثين ذكور، و ذلك لكونه متروكاً بشكل متكرر أو مُعاد ذكره في النصوص التشريحيّة التاريخيّة و المعاصرة.
• يُعتقد أن مُدخلات الألم المباشرة، وغير المباشرة أيضاً، تُقدِّم للحثّ على سلوك تجنُّب الألم على المدى الطويل والذي يؤدي بدوره إلى تغييرات في الموقف المزمن، وبالتالي فهي تساهم في إعادة نمذجة النوى الدهليزيّة وو نوى الحس العميق تشريحيّاً ووظيفيَّاً.
• تم النظر إلى كون البقعة جي مناددة (مقابل تشريحيّ) لقاعدة القضيب الذكريّ، بعاطفة من قبل الباحث أميكاي كليشيفيسكي أنه و بسبب كون التطوُّر الجنينيّ الأنثويّ هو الحالة "المفترضة" في غياب التعرُّض الكبير للهرمونات الذكريّة و بالتالي فإن القضيب حتماً بظر تضخَّم بواسطة هذه الهرمونات، لا يوجد أي دليل تطوُّريّ لم يكون للأنثى بنية أخرى تنتج رعشة جنسيّة بالإضافة إلى البظر.