تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

تيسيم أمثلة على

"تيسيم" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • اسمع صلواتي,سيموس يا اب كل القرده
  • وديمينويندو ومتوسط-فورت، فورت، فورتيسيمو، سفورزاتيسيمو.
  • وديمينويندو ومتوسط-فورت، فورت، فورتيسيمو، سفورزاتيسيمو.
  • هذه من أنواع "إيلانتوس ألتيسيما".
  • ومع ذلك عاد إلى المشاركة في يوليو 2009 في بطولة لقاء أثليتيسيما تحت اسم البحرين.
  • و في 15 يناير تم إعلان منشور بأسم "الأب جيرارد و الأب جرينواى(تيسيموند) هاربين من العدالة".
  • في الدوري الماسي 2014 حل عاشرا في لقاء أثليتيسيما وثالث عشر في لقاء هيركوليز.
  • عندما أغلقت الكنيسة في عام 1961، وتم نقل نصبها التذكارى (وربما بقاياها) إلى كييزا ديلا قريب سانتيسيما ترينيتا.
  • عندما تم سحب الكنيسة من قبل الفرنسيين في 1797، تم نقل بقايا شارلوت إلى أوراتوريو ديلا سانتيسيما ترينيتا.
  • كان بيتس الأكثر حضوراً لإجتماعات المتآمرين دوناً عن الجميع، و أثناء التحقيق معه قام بتوريط الأب تيسيموند في المؤامرة.
  • حيث أعترف في 13 يناير 1606، أنه قام بزيارة جارنت و تيسيموند في السابع من نوفمبر لكى يخبرهم بفشل المؤامرة.
  • سأل ابنه بارتولوميو أنطونيو دي دونينو مازييري أن يرسم لوحة جدارية في موقع دفن الأسرة في سانتيسيما أنونزياتا، فلورنسا.
  • و بعد فترة وجيزة، الكاهن اليسوعى أوزوالد تيسيموند أخبر جرانت أنه علم بأمر مؤامرة من خلال أعتراف كاتيسبى له في الكنيسة، في غرفة الأعتراف.
  • في 30 تشرين الثاني 1710 وصول بعثة تبشيرية إسبانية بقيادة سيرجينتو عمدة فرانسيسكو باديلا قادمة من مانيلا على متن السفينة باتاتشي سانتيسيما ترينيداد.
  • وفي نهاية الفصل الأول ولأول مرة ينادى بأسمه الكامل ؛الجنرال سيمون خوسي أنطونيو دى لا سانتيسيما ترينيداد بوليبار إي بالاثيوس.
  • وفي يونيو، حضر دون خوسيه كاريلو دي ألبورنوز، دوق مونتيمار، الذي اختاره فيليب الخامس كرئيس للبعثة، دير سانتيسيما فاز، للصلاة من أجل الحماية ونجاح خطته.
  • كانَ لجاي عددٌ من الزملاء ومنهم جون رايت وأخيه كريستوفر (شاركِ كلاهما في مؤامرة البارود مع جاي)، وأوزوالد تيسيموند وإدوارد أولدكورن وروبرت مدلتون الذي أصبح قسيسًا، وأُعدمَ في 1601.
  • في 21 مايو 2017، تزوج نوير من صديقته منذ زمن نينا فايس في تانهيم، النمسا، في حفل مدني، أعقبه حفل زفاف الكنيسة في كاتدرائية سانتيسيما ديلا ماديا في مونوبولي،إيطاليا في 10 يونيو.
  • من وجهة نظر الأب جون جيرارد، أن هذا الخطاب جاء بكل ما يحمله من الأضطهاد الشديد للكاثوليك، و بالنسبة للكاهن أوزوالد تيسيموند، رأى أن هذا الخطاب كان تفنيدا لما أزعم به الملك من قبل، و لما قد عقد الكاثوليك أمالهم عليه من قبل.