تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

ثيازيد أمثلة على

"ثيازيد" بالانجليزي  "ثيازيد" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • لذلك، غالبا ما يتم تضمينها في مدرات البول الثيازيدية على الرغم من عدم الثيازيدات أنفسهم.
  • لذلك، غالبا ما يتم تضمينها في مدرات البول الثيازيدية على الرغم من عدم الثيازيدات أنفسهم.
  • الحد من الصوديوم هو أمر ضروري للتأثير السريري للثيازيدات، حيث تعمل زيادة الصوديوم على زيادة إفراز الكالسيوم.
  • لم يتم فهم آلية عمل الثيازيد في خفض ضغط الدم على المدى الطويل بشكل كامل.
  • يستخدم الثيازيد في العلاج لأن مرض السكري الكاذب يتسبب في إخراج ماء أكثر من الصوديوم (يخفف البول).
  • الفترة التي يحتاجها الدواء ليصل إلى نصف تركيزه في الدم هي أربعة عشر ساعة تقريباَ، وهو بذلك يشبه الإندوبامايد ولكن هذا الوقت يعتبر طويلأ جداً بالمقارنة بالهيدروكلوروثيازيد.
  • الفترة التي يحتاجها الدواء ليصل إلى نصف تركيزه في الدم هي أربعة عشر ساعة تقريباَ، وهو بذلك يشبه الإندوبامايد ولكن هذا الوقت يعتبر طويلأ جداً بالمقارنة بالهيدروكلوروثيازيد.
  • كما تم استبدال الثيازيد بمثبطات محولات أنزيم الأنجيوتنسين في أستراليا وذلك بسبب زيادته لاحتمال الإصابة بمرض السكري2 .
  • وكان أول هذه العناصر كلوروثيازيد، وهو من صنف ثيازيد من مدرات البول، الذي تم تطويره من السلفانيلاميد وهو من المضادات الحيوية وأصبح متاحا في 1958.
  • وكان أول هذه العناصر كلوروثيازيد، وهو من صنف ثيازيد من مدرات البول، الذي تم تطويره من السلفانيلاميد وهو من المضادات الحيوية وأصبح متاحا في 1958.
  • وكان الأطباء على علم أو ادراك من سمية الليثيوم لسنوات عديدة، وتقليديا يتم اعطاء الثيازيد لمريض السكري الكاذب الناج عن الليثيوم .
  • ويمكن استخدامه لعلاج ارتفاع ضغط الدم وحده أو بالاشتراك مع مدرات البول الثيازيدية، ومع مدرات البول والديجوكسين لقصور في القلب.
  • وهذا يعطي الميتولازون ميزة كبيرة على مدرات البول الثيازيدية الأخرى، ذالك لأن فشل الكلى والقلب يتزامنان في كثير من الأحيان ويسهمان في احتباس السوائل.
  • ميتولازون، مثل مدرات البول الثيازيدية الأخرى، قد يكشف داء السكري الكامن أو يفاقم مرض النقرس، وخاصة من خلال تفاعله مع الأدوية المستخدمة لعلاج النقرس.
  • في عام 2009، تفضل أفضل الأدلة المتاحة مدر البول ثيازيد كعلاج خط أول للاختيار لارتفاع ضغط الدم عندما يكون استخدام الأدوية ضروري.
  • يستخدم موكسونيدين عندما لا يكون استخدام الثيازيد وحاصرات بيتا ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين ومحصرات قنوات الكالسيوم ملائما او أنها فشلت في التحكم بضغط الدم.
  • بما أن مدرات البول الثيازيدية تؤثر على نقل الاليكتروليت والماء في الكلى، فإنها يمكن أن تكون مسؤولة عن الاختلالات في توازن الماء ومستويات الاليكتروليت .
  • هيدروكلوروثيازيد هو الأكثر استخداماً لهذا الغرض، حيث أنها أفضل من حيث أن عدد الدراسات عليه أكثر وأرخص (حوالي أربع مرات) من ميتولازون، على الرغم من ذلك يستخدم الميتولازون للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي المعتدل.
  • حيث أن معظم كمية الصوديوم في التجويف قد تم إعادة امتصاصها في الوقت الذي يصل فيه الترشيح إلى أنبوب الملتوية البعيدة الصغير ، مدرات البول الثيازيدية لها تأثير محدود على توازن الماء وعلى مستويات الاليكتروليت .
  • بالرغم من أن الأدلة السريرية تفضل مغلقات قنوات الكالسيوم ومدر البول ثيازيد كعلاج خط أول لمعظم الناس (من ناحية الفعالية والكلفة)، ويوصي المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية في المملكة المتحدة مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين للذين أقل من 55 سنة.
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2