ذيفان أمثلة على

• وتعادل الأجسام المضادة أيضًا الذيفانات التي تفرزها البكتيريا.
• هل تحاول إخباري أن الصمام وضع الذيفان في مجرى الدم؟
• اللقاحات المصنوعة من الذيفانات معروفة بفعاليتها.
• تحتاج الوتدية الخناقية إلى وجود الحديد في المستنبت لتقوم بتكوين الذيفان.
• تحتاج الوتدية الخناقية إلى وجود الحديد في المستنبت لتقوم بتكوين الذيفان.
• بعد ذلك، وجسم الحيوان يكون مضاد الذيفان اللازم لإبطال مفعول المادة السامة.
• إنه الصمام الذي اخترعه الدكتور مانسيني هل تحاول إخباري بأن الصمام يحرر الذيفانات
• الميكروبات الممرضة، والذيفانات التي تنتجها، تم تطويرها لتصبح مواد محتملة في الحرب.
• يستخدم في اٍزالة الكائنات من سائل الزرع للحصول على الذيفان البكتيري.
• ومن المعروف الذيفان المغروي أ يظهر في المحاصيل الأساسية مثل الحبوب والقهوة والفواكه المجففة، والنبيذ الاحمر.
• تقنية إعادة التركيب التي تصنع لقاح مزال السمية وراثياً يتوقع أن تنمو و تشيع لتصنيع لقاحات للبكتيريا التي تستخدم الذيفانات.
• الذيفان المغروي أ هو السم الفطري الأكثر انتشارا لهذه المجموعة، في حين أن الذيفانات المغروية ب و ج أقل أهمية.
• الذيفان المغروي أ هو السم الفطري الأكثر انتشارا لهذه المجموعة، في حين أن الذيفانات المغروية ب و ج أقل أهمية.
• بالإضافة إلى وظيفته المضادة للجراثيم، تم استخدام البوليميكسين ب لتطهير تلوث الذيفان الداخلي في الكواشف، كما يُستخدم بوليميكسين ب للحث على الإجهاد من أجل دراسة استجابة الكائنات الحية لمثل هذا الإجهاد.
• فبالإضافة إلى دوره في الحماية من العدوى فإنه يوفر الحماية من الذيفانات التي تنتجها المفترسات، وتساعد على الحركة، وقد تلعب دورا في الاتصال.
• تستخدم بعض أنواع الحيوانات التراكم الحيوي كوسيلة للدفاع، حيث تستهلك النباتات السامة أو فرائس الحيوانات، وبهذه الطريقة تراكم الذيفان الذي يمثل رادعا لأي حيوان مفترس محتمل.
• ومع ذلك، في عام 1979، حدد كيث باول على أنه نفس المرض الحمى القرمزية التي تسببها ذيفان المكورات العنقودية الخارجي ويعرف باسم متلازمة الجلد المتقشرة المكورة العنقودية .
• سفانت أرينيوس كان أيضا واحدا من الرواد في هذا المجال نشر في عام 1907 التي تتضمن وصفا لتطبيق أساليب الكيمياء الطبيعية لدراسة نظرية الذيفانات(السموم) و مضاداتها(الترياق).
• وقد أشير إلى أن ناقلات الأليلات المرتبطة ببيلة الفينيل كيتون قد تم حمايتها من الإجهاض العفوي الناجمة عن التعرض الذيفان المغروي، في حالة توفر ميزة متخالف لالأليلات على الرغم من إمكانية حدوث تخلف عقلي شديد في الحالة النادرة لتوارث من طرف كلا الوالدين.