روهينغيا أمثلة على

• حصل على أعلى نسبة تصويت بين المرشحين روهينغيا.
• حصل على أعلى نسبة تصويت بين المرشحين روهينغيا.
• وفي 16 أكتوبر 2011 وافقت الحكومة البورمية الجديدة في استعادة لاجئين مسجلين من الروهينغيا.
• وفي 16 أكتوبر 2011 وافقت الحكومة البورمية الجديدة في استعادة لاجئين مسجلين من الروهينغيا.
• جعل هذا الكثير من سكان روهينغيا في بورما عديمي الجنسية في وطنهم التاريخي لآراكان.
• يتركز سكان روهينغيا في آراكان وهي بلدٌ ساحلي قديم في جنوب شرق آسيا.
• عملية عسكرية تستهدف الروهينغيا المسلمين في ميانمار توصف بأنها عملية تطهير عرقي من قبل المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
• غالبية السكان، حوالي 80٪، هم من شعب الروهينغيا، الذين تعتبرهم حكومة ميانمار شعب بنغالي عديمي الجنسية.
• وعبر مئات من الروهينغيا حدود بنغلاديش هربا من أعمال العنف، إلا أن العديد منهم قد اجبر على العودة من حيث أتى.
• وقد صرحت سو تشي للمراسلين في 2012، أنها لا تعلم ما إذا كان من الممكن اعتبار الروهينغيا مواطنين بورميين أم لا.
• كان عبد الغفار عضوًا فعال في المجتمع الروهنيغي في أراكان، وهي المنطقة التي تضم أكبر نسبة من الروهينغيا في بورما.
• وفي سبتمبر 2017، قُدم إلى المحكمة العليا في إسرائيل التماس ضد مبيعات الأسلحة الإسرائيلية إلى ميانمار بشأن انتهاكات حقوق الإنسان ضد أقلية الروهينغيا.
• وفي سبتمبر 2017، قُدم إلى المحكمة العليا في إسرائيل التماس ضد مبيعات الأسلحة الإسرائيلية إلى ميانمار بشأن انتهاكات حقوق الإنسان ضد أقلية الروهينغيا.
• وفي سنة 2005 بدأت الخطوات في إعادة الروهينغيا، حيث أعلنت بنغلاديش في 2009 أنها وبعد اجتماعها مع دبلوماسيون بورميون سوف تعيد حوالي 9,000 روهينغيََا يعيشون في المخيمات إلى بورما.
• وخلال الاشتباكات التي حصلت في ولاية راخين الشمالية في الفترة 2016-2017 ، أفيد بأن ثلاثة من مراكز الشرطة في بوثيدونغ محاطة بمتمردين من الروهينغيا.
• وخلال الاشتباكات التي حصلت في ولاية راخين الشمالية في الفترة 2016-2017 ، أفيد بأن ثلاثة من مراكز الشرطة في بوثيدونغ محاطة بمتمردين من الروهينغيا.
• في عام 2016، وبعد هجمات على الحدود من قبل المتمردين الروهينغيا، ظهرت تقارير عن الجنود البورميين تؤكد قيامهم "بالأعتقالات الجماعية، والتعذيب، وحرق القرى، وقتل المدنيين والاغتصاب المنظم للنساء الروهينجيا".
• وقد فندت مشعل حسين قول سو تشي بأن العنف يحدث من الطرفين، مؤكدة أن جميع تبعات العنف تقريبًا تقع على الروهينغيا، ووصف بيتر بوبهام موقفها تجاه هذه القضية بالغموض المتعمد الرامي إلى مكاسب سياسية.
• ووفقًا لمجموعات من الروهينغيا المحليين والمسؤولين الأمنيين البورميين فقد قامت المجموعة بالاقتراب من المجتمع الروهينغي في مختلف القرى، ودعوتهم للتجنيد قبل ستة أشهر من أول هجوم لها في أكتوبر 2016، وتم تدريبهم بالقرب من حدود بنغلاديش.
• تتعرض أون سان سو تشي إلى انتقادات حادة لالتزامها الصمت إبان أحداث شغب ولاية راخين، التي اندلعت سنة 2012، التي تكررت لاحقًا سنة 2015 أثناء أزمة لاجئي الروهنغيا سنة 2015، إلى جانب ما وصف بعدم مبالاتها بما يتعرض له الروهينغيا (الأقلية المسلمة المضطهدة في ميانمار) من اضطهاد عرقي وديني.