زملكا أمثلة على

• وأفيد عن وقوع اشتباكات في زملكا وقتل 3 جنود.
• مقتل 30 مدنيا خلال انفجار استهدف جنازة في زملكا بريف دمشق.
• دخل الجيش أربين وحرستا وجوبر وزملكا وعين ترما لكن دون السيطرة الكاملة.
• وتعرضت ضاحية جوبر للتدمير بنسبة 93 في المائة، وفي عين ترما 73 في المائة، وفي زملكا بنسبة 59 في المائة.
• واصل الجيش السوري هجومه في منطقة دمشق مع تحرك القوات والدبابات على عربين وزملكا.
• واصل الجيش السوري هجومه في منطقة دمشق مع تحرك القوات والدبابات على عربين وزملكا.
• أجسام 45 شخص وجدت في ضواحي زملكا وقطنا بينما 16 شاب وجدوا موتى في حرستا.
• عقب الهجمات، ذكر نشطاء المعارضة بأنّ الضربات الجوية قتلت 60 شخص في منطقة زملكا المجاورة وعدد غير محدّد في سقبا.
• واستمرت الغارات الجوية الحكومية حتى منتصف يوليو على عين ترما وحزة وزملكا كجزء من الهجوم على جوبر، مع وقوع العديد من الإصابات.
• خلال اليوم الأول من شهر مايو، دخل مقاتلو جيش الإسلام بلدة زملكا، ودخلوا في اشتباكات ضارية مع قوات فيلق الرحمن وتحرير الشام.
• في 19 أكتوبر استولى الجيش السوري بالكامل على جسر زملكا في منطقة جوبر مما أدى إلى فقدان خطوط الإمداد المتعددة للمتمردين في جوبر.
• وقد وقعت توترات بين الجماعتين منذ مارس 2016، عندما طرد فيلق الرحمن جيش الإسلام في زملكا بعد أن استوعب الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام في فبراير.
• بحلول نهاية اليوم أبلغت لجان التنسيق المحلية عن مقتل 174 شخصا على يد قوات الأمن والجيش السوري، بينهم 85 شخصا في مجزرة في زملكا بريف دمشق.
• استهدفت الغارات الجوية أيضا ضواحي أخرى من دمشق مثل زملكا وحرستا، بينما سيطر المتمردين على ثلاثة مواقع للجيش في ضواحي دوما، مما أسفر عن مقتل 4 جنود.
• وقبل الهجوم البري، استهدفت القوات الجوية الروسية جنبا إلى جنب مع القوات الجوية العربية السورية مواقع للمتمردين في جوبر وعين ترما وزملكا بقصف عنيف مستمر منذ ساعات ما قبل الفجر.
• في 28 أبريل، هاجم فيلق الرحمن وجيش الفتات مواقع جيش الإسلام في ست بلدات في الغوطة الشرقية، بما في ذلك القابون وزملكا، مما أدى إلى انشقاق لواء الدفاع الجوي السابق إلى جيش الإسلام.