سيرابيس أمثلة على

• ربما إيسيس و سيرابيس يجلبا النصر لقضيتك .
• آلهتك إيسيس و سيرابيس لابد أنهما كانا جيدين بالنسبة لنا
• من إيسيس و سيرابيس؟
• أيّها الجبّابرة (سيرابيس)، (آيسس)، (هوروس)،
• كانت إيزيس غالبا ما تعتبر إلهة القمر، موازية لسمات إلهة الشمس سيرابيس.
• كانت إيزيس غالبا ما تعتبر إلهة القمر، موازية لسمات إلهة الشمس سيرابيس.
• ضمت مدينة أوكسيرينخوس خلال العصور الإغريقية والرومانية معابد لسيرابيس، زيوس-آمون،هيرا-إيزيس، أتارجيتس-بيثنيس وأوزوريس.
• كانت إيزيس –في صورة هلينية- تعتبر زوجة سيرابيس بالإضافة إلى أوزوريس.
• وهي تحتوي على 500 900 مجلد (في قسم موسيون) و 000 40 مجلد في معبد سيرابيس (سيرابيون).
• ظهر حورس أيضا –غالبا تحت اسم حاربوقراطس- في معابد إيزيس كابنها من أوزوريس أو سيرابيس.
• ظهر حورس أيضا –غالبا تحت اسم حاربوقراطس- في معابد إيزيس كابنها من أوزوريس أو سيرابيس.
• كانت عبادة إيزيس وسيرابيس –بالصورة الهلنستية تحت حكم البطالمة- من بين العبادات التي انتشرت بهذا الشكل.
• أحيانا كانت معابد إيزيس وسيرابيس بجانب بعضها البعض، ولكن كان نادرا أن يكون معبد واحد مكرسا لكليهما.
• في الفترة الهلنستية (323-30 ق.م) عندما حكم اليونانيون مصر، أصبحت إيزيس تُعبد بواسطة المصريين واليونانيين بالإضافة إلى إله جديد اسمه سيرابيس.
• في الفترة الهلنستية (323-30 ق.م) عندما حكم اليونانيون مصر، أصبحت إيزيس تُعبد بواسطة المصريين واليونانيين بالإضافة إلى إله جديد اسمه سيرابيس.
• في ذروتهم في آخر القرن الثاني وأول القرن الثالث الميلادي، انتشرت عبادة إيزيس وسيرابيس في معظم مدن الإمبراطورية الغربية، ولكن دون وجود قوي في القرى.
• من جهة أخرى، اندمجت بعض التقاليد المصرية واليونانية معا، حيث ولفت الألهة المصرية مع اليونانية في إطار ديني واحد، مثل سيرابيس، وأعمال الزخرفة اليونانية التي جسدت وتأثرت بالزخارف المصرية التقليدية.
• بناء على هذه التقاليد، شجع أول ملكين بطلميين عبادة الإله الجديد سيرابيس الذي جمع بين سمات أوزوريس وآبيس مع سمات آلهة يونانية مثل زيوس وديونيسوس.
• عاملت السلالة الفلافية الحاكمة في آخر القرن الأول الميلادي سيرابيس وإيزيس كرعاة لحكمهم تقريبا بنفس الطريقة التي اعتبر الأباطرة الرومان السابقين جوبتر ومينيرفا رعاة لهم.
• أحد أهم هذه الإلهة هو سيرابيس الذي كان مرتبطا ارتباطا قويا مع إيزيس وغالبا ما يظهر معها في الفنون، إلا أن أوزوريس ظل محوريا في أسطورتها وبارزا في شعائرها.