شيتاغونغ أمثلة على

• أنا طبيب جراح تدرب مع شهادة الطب من شيتاغونغ، بنغلاديش.
• واستمرت شيتاغونغ تحت حكم الأراكانيين حتى سنة 1666.
• شيتاغونغ شهد القتال العنيف بين وحدات الجيش البنغالية المتمردة والقوات الباكستانية.
• ثم تم تعيينه محاضراً في الاقتصاد في كلية شيتاغونغ في عام 1961.
• وتستضيف شيتاغونغ وراجشاهي ثلاث قنصليات.
• وتقيم أكاديمية شيلباكالا في تشيتاغونغ أنشطة ثقافية مختلفة كالغناء والرقص وعروض الدمى .
• وبدأ مهاجروا البنغال -أغلبهم من منطقة شيتاغونغ- بالانتقال مجموعات إلى القرى الغربية من أراكان".
• وقام ببناء شبكات كبيرة من الطرق وشيد طريق جراند ترانك (1540-1544)، والذي يربط شيتاغونغ بمدينة كابول.
• شيتاغونغ ومع بعض وحدات الاستخبارات الميدانية.
• و إعلان بنجلاديش الاستقلال تم بثه في محطة راديو في شيتاغونغ الرائد الرحمن نيابة عن الشيخ عبد الرحمن.
• وتشير التقديرات إلى أن ثمانية هكتارات من الأراضي في المتوسط ضرورية لإعالة أسرة في مناطق تلال شيتاغونغ.
• وتشير التقديرات إلى أن ثمانية هكتارات من الأراضي في المتوسط ضرورية لإعالة أسرة في مناطق تلال شيتاغونغ.
• تبلغ مساحة منطقة تلال شيتاغونغ حوالي 13184 كيلو متر مربع ، وهو ما يعادل تقريباً عُشر المساحة الإجمالية لبنغلاديش.
• تأسست في عام 1873 في مدينة راجشاهي، ويقال أن تكون ثالث أقدم كلية في بنغلاديش بعد كلية دكا وشيتاغونغ كلية.
• وهناك فعاليات تقليدية أخرى تقام للإحتفال بباهيلا بيشاك تشمل سباق الثيران في مونشيغاني والمصارعة في تشيتاغونغ وسباق القوارب ومصارعة الديوك وسباق الحمام.
• اندلع العنف في دكا ، وشيتاغونغ ، رانغبور ، كوميلا ، راجشاهي ، سيلهيت وخولنا ، وقامت قوات الأمن بقتل العشرات من المتظاهرين العزل.
• وبعد وفاة السلطان جلال الدين محمد شاه سنة 1433 تحررت أراكان من تبعيتها للبنغال حيث كافأ خلفاء ناراميخلا البنغال باحتلالهم رامو في 1437 وشيتاغونغ في 1459.
• هزم الفتح المغولي لشيتاغونغ عام 1666 مملكة (أرمز) البورمية وأعاد تأسيس السيطرة البنغالية على المدينة الساحلية التي أعيدت تسميتها باسم إسلام أباد.
• العرب المسلمين الأوائل بدأؤوا بإقامة علاقات تجارية فضلا عن العلاقات الدينية داخل المنطقة قبل الفتح وذلك أساسا من خلال المناطق الساحلية خاصة ميناء تشيتاغونغ.
• العرب المسلمين الأوائل بدأؤوا بإقامة علاقات تجارية فضلا عن العلاقات الدينية داخل المنطقة قبل الفتح وذلك أساسا من خلال المناطق الساحلية خاصة ميناء تشيتاغونغ.