صكتو أمثلة على

• خلافة صكتو (1804-1903)، وهي امبراطورية إسلامية في نيجيريا، تحت قيادة السلطان سعد أبو بكر.
• كان نصف عدد سكان خلافة صكتو التي شكلتها الهوسا في شمال نيجيريا والكاميرون عبيد في القرن التاسع عشر.
• كونها مقراً لخلافة صكتو السابقة، فإن المدينة هي في الغالب مسلمة ومقر هام للتعلم الإسلامي في نيجيريا.
• يوجد مستشفى متخصص واحد لعلاج مرض نوما في نيجيريا، وهي مستشفي صكتو لنوما الأطفال، ويعمل بها أطباء زائرين ومقيمين.
• تحول العلماء إلى خيالهم لمصادر مبتكرة لتاريخ المرأة الأفريقية، مثل الأغاني من ملاوي، وتقنيات النسيج في صكتو، واللسانيات التاريخية.
• فر أحمدو طعل أولاً إلى ماسينا وبعد سقوطه في عام 1893 إلى صكتو في نيجيريا الحالية، وهو ما يمثل نهاية فعالة للإمبراطورية.
• وقد تأثرت إلى حد كبير كل مناطق زارما والهوسا في القرن 18 و19 بالطريقة الصوفية فولا خصوصا في خلافة صكتو (نيجيريا اليوم).
• كلابرتون كان الأوروبي الأول الذي عرف من الملاحظات الشخصية عن بلدان الهوسا شبه المتحضرة، والتي زارها مباشرة بعد تأسيس إمبراطورية صكتو من قبل الفولا.
• تم دمج نيجيريا في عام 1914، بعد حوالي عشر سنوات فقط من هزيمة خلافة صكتو وغيرها من الدول الإسلامية من قبل البريطانيين والتي شكلت غالية مناطق شمال نيجيريا.
• بعد عودته فورا ترقى كلابرتون إلى رتبة قائد، وأرسل في بعثة أخرى إلى أفريقيا، فالسلطان بيلو سلطان صكتو كان قد صرح بتوقه لفتح التجارة مع الساحل الغربي.
• عندما تم فرض الحكم البريطاني لأول مرة على صكتو الخلافة والمناطق المحيطة بها في شمال نيجيريا في مطلع القرن العشرين، كان ما يقرب من 2 مليون إلى 2.5 مليون شخص هناك من العبيد.
• وواصل كلابرتون رحلته وحيدا خلال كانو إلى صكتو، عاصمة إمبراطورية فولا، حيث ألزم بالتوقف بأمر من السلطان بيلو، مع أن نهر النيجر كان على مسيرة خمسة أيام فقط إلى الغرب.
• على الرغم من أن الطريقة القادرية كانت المهيمنة في شمال وشرق النيجر في القرن 19 فضلا عن تلك المناطق التي كانت تحت سيطرة خلافة صكتو إلا أن العقدين الأولين من القرن 20 شهد صعود التيجانية خصوصا في غرب البلد.