تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

ظاهراتية أمثلة على

"ظاهراتية" بالانجليزي  "ظاهراتية" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • والمفاهيم الواقعية تشمل الظاهراتية والواقعية المباشرة وغير المباشرة.
  • تبنّت مدرسة سوترانتيكا شكلاً من أشكال الظاهراتية والتي رأت العالم على أنّه غير محسوس.
  • و قد تتفاوت التفسيرات البحثية لفلسفة فاسوباندو بشكل كبير، والتي تشمل مذهب الظاهراتية والواحدية المحايدة وعلم الظواهر الواقعي.
  • ومنذاك الوقت. بقيت اللمادية نادرة التداول وتداخلت بشكل جزئي مع حركات مثل الظاهراتية و الذاتية و المنظورية.
  • وقد انتعش هذا الموضوع بفضل مناهج التخصصات الأخرى, بل ودعم علوم مثل الفلسفة (علم الأخلاق والظاهراتية وعلم المنطق)وتاريخ العلوم والتحليل النفسي واللغويات.
  • بعد مضي عدة سنوات تخلى كارناب ونوراث عن هذا النوع من الفلسفة الظاهراتية لصالح إعادة بناء عقلاني للمعرفة في لغة الفيزياء المكانية والزمانية المادية.
  • أما الوجودية والظاهراتية، على الرغم من أنها حظيت بشعبية كبيرة في أوروبا في القرن العشرين، فلم تحقق مستوى الشعبية في أمريكا الذي حققته في قارة أوروبا.
  • تعد الظاهراتية شكلاً جذرياً (ثورياً) من التجريبية، وتعود جذورها كنظرة وجودية للطبيعة إلى جورج بيركلي وآرائه المثالية الذاتية، والتي عمل عليها ديفيد هيوم لاحقاً.
  • وفقًا لنظرية تجريبية متطرفة تُعرف بالظاهراتية (تم استنتاجها من خلال مناقشات الفلاسفة هيوم وجورج بيركلي) فإن الجسم المادي هو نوع من البناء الذي يُبنى من خلال تجاربنا.
  • على الرغم من أن الأحداث العقلية هي نوع من الدفق الذي لا يمكن له أن بسبب أي شيء فيزيائي، إلا أن لها خصائص غير فيزيائية، بالتالي ينظر للمظاهراتية المصاحبة على أنها نوع من مثنوية الخصائص.
  • كانت النظرية الاجتماعية لفيرشتايند موضع اهتمام أعمال الفلسفة الظاهراتية، مثل كتاب ألفريد شوتز (الفسلفة الظاهراتية في العالم الاجتماعي) الذي نُشِرَ في عام 1932 وكتاب هانز جورج غادامير (الحقيقة والأسلوب) الذي نُشِرَ في عام 1960.
  • كانت النظرية الاجتماعية لفيرشتايند موضع اهتمام أعمال الفلسفة الظاهراتية، مثل كتاب ألفريد شوتز (الفسلفة الظاهراتية في العالم الاجتماعي) الذي نُشِرَ في عام 1932 وكتاب هانز جورج غادامير (الحقيقة والأسلوب) الذي نُشِرَ في عام 1960.
  • صاغ هذا المصطلح مايكل دوميت، الذي قدمه في مقالته الواقعية لإعادة النظر في عدد من الخلافات الفلسفية الكلاسيكية التي تشمل مثل هذه المذاهب مثل الاسمية والواقعية المفاهيمية والمثالية والظاهراتية.
  • صاغ هذا المصطلح مايكل دوميت، الذي قدمه في مقالته الواقعية لإعادة النظر في عدد من الخلافات الفلسفية الكلاسيكية التي تشمل مثل هذه المذاهب مثل الاسمية والواقعية المفاهيمية والمثالية والظاهراتية.
  • كانت بداية الفلسفة التجريبية الغربية في المدرسة التجريبية الطبية للأطباء اليونانيين الممارسين القدماء الذين رفضوا المذاهب الثلاثة للمدرسة العقائدية في الطب (المدرسة الدوغمائيّة) مفضلين الاعتماد على استدلالات الفلسفة الظاهراتية.
  • كانت بداية الفلسفة التجريبية الغربية في المدرسة التجريبية الطبية للأطباء اليونانيين الممارسين القدماء الذين رفضوا المذاهب الثلاثة للمدرسة العقائدية في الطب (المدرسة الدوغمائيّة) مفضلين الاعتماد على استدلالات الفلسفة الظاهراتية.
  • الظاهراتية هي وجهة نظر فلسفية تقول بأن الأجسام الفيزيائية لا يمكن بشكل قابل للتبرير القول بأنها موجودة بذاتها (أو بجوهرها)، ولكن فقط كظاهرة مدركة أو كمحفزات محسوسة (مثل الاحمرار والصلادة والطراوة والحلاوة إلخ) تقع في الزمان والمكان الذي يعيش فيه الإنسان.
  • فالنتيجة أن نظرتنا الكونية لا تحتاج أي دعم فوق تجريبي مهمة أيضًا في النقاشات حول ملاءمة الأوصاف الطبعانية للمعنى والقصدية، والتي يحاول جيمس تقديمها، فيما يتناقض مع المناهج الظاهراتية أو بعض أشكال الاختزالية التي تدعي أن المعنى وهم.
  • برزت الظاهراتية بطريقة ملحوظة في القرن العشرين، حيث انتشرت الوجودية في جميع أنحاء الغرب واكتسبت الشهرة، ولم تندثر إلا بظهور البنيوية، التي ما إن ظهرت إلا وكانت تمثل وسيلة ضرورية للوصول إلى ما بعد البنيوية، بينما ظهر فكر ما بعد الحداثة ليكون له دور الريادة في أواخر القرن العشرين.
  • تحاول النظريات الفيزيائية اللااختزالية الإبقاء على كلّ من التمييز الوجودي بين العقل والجسم وعلى محاولة حلّ جزء من اللغز بطريقة أو بأخرى؛ لكنّ النقّاد يرون تلك المحاولة كمفارقة، ويشيرون إلى وجود وجه من الشبه مع الظاهراتية المصاحبة، وذلك من حيث أنّ الدماغ ينظر إليه على أنّه الجذر "المسبب" وليس العقل، وأن العقل يعتبر غير فاعل.