غوتينغن أمثلة على
"غوتينغن" بالانجليزي
- خدم عدة مرات كعميد كلية العلوم الاجتماعية في غوتينغن.
- خدم عدة مرات كعميد كلية العلوم الاجتماعية في غوتينغن.
- في ربيع عام 1924، دخلت ماريا إلى جامعة غوتينغن، حيثُ درست الرياضيات.
- وعاد بعد ذلك إلى جامعة غوتينغن، حيث مارس التعليم حتى وفاته.
- في عام 1919، انتقلت إلى جامعة غوتينغن، حيث التقت بمعلمها الأكاديمي هيرمان نوهل.
- في عام 1906 تخرج من جامعة سانت بطرسبرغ وتدرب في جامعة غوتينغن في عام 1909.
- في عام 1925 فيرنر هايزنبرغ كان يعمل في غوتينغن على مشكلة حساب الخطوط الطيفية من الهيدروجين.
- كما يعمل أستاذاً بجامعة غوتينغن ورئيساً مشاركاً لمركز بيرنشتاين للعلوم العصبية الحسابية في غوتينغن.
- كما يعمل أستاذاً بجامعة غوتينغن ورئيساً مشاركاً لمركز بيرنشتاين للعلوم العصبية الحسابية في غوتينغن.
- كما يعمل أستاذاً بجامعة غوتينغن ورئيساً مشاركاً لمركز بيرنشتاين للعلوم العصبية الحسابية في غوتينغن.
- في عام 1977 أصبحت طالبة اقتصاد في جامعة غوتينغن، وسرعان ما انتقلت إلى مونستر ثم كلية لندن للاقتصاد.
- عمل أبيغ بعد ذلك كمساعد خاص لفالتر نيرنست في جامعة غوتينغن، ثم لسفانت أرهنيوس في جامعة ستكهولم.
- في عام 1833 أصبح بنزن محاضراً في غوتينغن و بدأ دراسات تجريبية لذوبان الأملاح المعدنية مع حمض الزرنيخ الثلاثي أو عدمه .
- كان ليخاتشوف عضوا أجنبيا في أكاديميات العلوم في بلغاريا والمجر وصربيا، وعضواً في الأكاديميات النمساوية والأمريكية والبريطانية والإيطالية وغوتينغن.
- كان ليخاتشوف عضوا أجنبيا في أكاديميات العلوم في بلغاريا والمجر وصربيا، وعضواً في الأكاديميات النمساوية والأمريكية والبريطانية والإيطالية وغوتينغن.
- في عام 1910، انتقلت ماريا مع عائلتها إلى غوتينغن، وذلك عندما عُيِنَ والدُها بروفيسورًا لطب الأطفال في جامعة غوتينغن، وكان بروفيسورًا جامعيًا من الجيل السادس.
- في عام 1910، انتقلت ماريا مع عائلتها إلى غوتينغن، وذلك عندما عُيِنَ والدُها بروفيسورًا لطب الأطفال في جامعة غوتينغن، وكان بروفيسورًا جامعيًا من الجيل السادس.
- في غوتينغن، بدأ يوهان ماتثياس جيزنير بإعادة إحياء الدراسات الإغريقية، بينما عمل كريستيان غوتلوب هايني مع يوهان يواكيم وينكلمان، ووضع أسس الأبحاث الميثولوجية في ألمانيا وغيرها.
- كما عمل أستاذا مشاركا في علوم التدريب والحركة في جامعة هامبورغ من 1978 إلى 1988 ثم أصبح أستاذا كاملا للدراسات الرياضية ورئيس قسم التربية الرياضية في جامعة غوتينغن وكان رئيسا لقسم الجمعية والتدريب.
- أدى النقصُ المزعوم في مُدرسات الرياضيات لمدارس البنات إلى ارتفاعٍ مفاجئ في عدد النساء اللاتي يدرسنَّ الرياضيات، في وقتٍ كانت في البطالة مُرتفعة، حيثُ كانت هُناك بروفيسورة رياضيات واحدة في غوتينغن واسمها إيمي نويثر، لكنَّ معظم النساء كُنَّ مُهتماتٍ بالتأهلِ للحصول على شهادات تدريسهم.