فرميونات أمثلة على

• ولدى الكوارك أيضا دوران مغزلي -1⁄2 من الجسيمات، ويعني بأنها فرميونات.
• ولدى الكوارك أيضا دوران مغزلي -1⁄2 من الجسيمات، ويعني بأنها فرميونات.
• كونها باريونات، فجميع الهايبرونات هي فرميونات.
• كونها باريونات، فجميع الهايبرونات هي فرميونات.
• تندمجُ أزواجُ الفرميونات مع بعضها لتُشكِّلَ في النهايةِ تكاثُفًا فرميونيًا.
• ويطلق على الطاقة القصوى للفرميونات في درجة الصفر اسم طاقة فيرمي.
• تنقسم نكهات الفرميونات الأساسية الإثني عشر إلى ثلاث أجيال، لكل جيل به أربع جسيمات.
• 2 أكتوبر تم الإبلاغ عن فرميونات ماجورانا المفترضة سابقا كجسيمات كاوسيبارتيكلس لأول مرة.
• وبما أننا نتعامل مع الفرميونات، فيجب أن يكون لدينا علاقة مضادة التبادل مرضية قانونيا.
• يُسمّى النموذج القياسي لفيزياء الجُسيمات. لقد اكتشف العلماء 12 جُسيماً أساسياً للمادّة، فالفرميونات، تنقسم بالتساوي بين الكــــواركات واللبتــــونات.
• وجدوا نوعاًن أساسيان من الجُسيمات. هُناك الفرميونات، وهي مجموعة من الجزيئات الضخمة التي تحمل المادّة،
• هناك العديد من نظريات الحقل الكمومي مثل كهروديناميكا كمية وديناميكا لونية كمية تكون فيها الفرميونات اليسرى واليمنى متطابقة.
• غاز فيرمي المثالي أو الحر هو نموذج مادي يفترض مجموعة فرميونات غير متفاعلة.
• ولكن هذا لا تسمح به الطبيعة لجسيمات من نفس النوع (تسمى فرميونات) ومن ضمنها الإلكترونات، ويعبر مبدأ استبعاد باولي عن تلك الظاهرة.
• وحيث أن الأخير تحلل إلى فرميونات في العالم القديم أصبح عدد الباريون الصافي يشكل الزيادة المرصودة الحالية للباريونات العادية.
• وقد فشلت جميع المحاولات والأبحاث لإيجاد جيل رابع من الكواركات أو فرميونات أولية، وقد كانت هناك علامات غير مباشرة ولكن قوية للإيحاء بعدم وجود أكثر من ثلاث أجيال.
• (ديسمبر 2018) سائل لوتينجر أو سائل توموناجا-لوتينجر هو نموذج نظري يصف تفاعل الإلكترونات (أو غيرها من الفرميونات) في موصل أحادي البعد (مثل الأسلاك الكمية مثل أنابيب الكربون النانوية).
• فالطاقة الاجمالية لغاز فيرمي في درجة الصفر المطلق هو أكبر من مجموع الحالات القاعية لجسيم مفرد لأن مبدأ باولي يعرض نوعا من التفاعل أو الضغط الذي يحافظ على الفرميونات منفصلة ومتحركة.
• تؤثر القوة النووية الضعيفة على جميع الفرميونات في النموذج القياسي، فضلاً عن تأثيرها على بوزون هيغز، حيث أنّ النيوترينوات تتآثر بوساطة الجاذبية والقوة النووية الضعيفة فقط، وهي التي كانت السبب الأساسي في تسمية القوة النووية الضعيفة بهذا الاسم.