فيبرينوجين أمثلة على
"فيبرينوجين" بالانجليزي "فيبرينوجين" في الصينية
- تخثر في الأوعية الدموية - عوامل التجلط و الفيبرينوجين طبيعي -
- وعندما ينشط العامل التاسع، يتم تفعيل العامل العاشر الذي يساعد على تحويل الفيبرينوجين إلى فيبرين.
- ويمكن أن يطول زمن الثرومبين بواسطة الهيبارين، ومنتجات تكسير الفيبرين، ونقص أو شذوذ الفيبرينوجين.
- ويمكن أن يطول زمن الثرومبين بواسطة الهيبارين، ومنتجات تكسير الفيبرين، ونقص أو شذوذ الفيبرينوجين.
- يُنتج الدم المتجلط (المتخثر) مصل الدم الذي لا يحتوي على الفيبرينوجين، رغم بقاء بعض عوامل التجلط.
- وجود أو زيادة تركيزات الحاد المرحلة البروتينات، وبخاصة نتائج الفيبرينوجين، في تجميع زيادة كرات الدم الحمراء.
- بعد وصف الفبرينوجين والفيبرين، افترض الكسندر شميدت وجود إنزيم يحول الفيبرينوجين إلى الفيبرين في عام 1872.
- الأدلة التجريبية والنظرية الحالية تدعم إليه ذات الصلة باستنفاد جزيئات الوزن الجزيئي العالية (مثلاً الفيبرينوجين) لتشكيل رولو.
- يغير الحمل معدل العديد من عوامل التجلط بالدم مثل الفيبرينوجين والذي يصبح معدله أثناء الحمل ثلاثة أضعاف معدله الطبيعي.
- إذا كان الوقت الذي تستغرقه البلازما للتجلط طويل، يعني ذلك وجود عيب كمي (نقص الفيبرينوجين) أو نوعي (خلل الفيبرينوجين).
- إذا كان الوقت الذي تستغرقه البلازما للتجلط طويل، يعني ذلك وجود عيب كمي (نقص الفيبرينوجين) أو نوعي (خلل الفيبرينوجين).
- أربع وحدات من البلازما و 2 ملغ من فيتامين ك افحص مقدار تخثر الدم, و عدد كريات الدم الحمراء و افحص "الفيبرينوجين" مرة أخرى
- أربع وحدات من البلازما و 2 ملغ من فيتامين ك افحص مقدار تخثر الدم, و عدد كريات الدم الحمراء و افحص "الفيبرينوجين" مرة أخرى
- كما يرفع التدخين مستويات الفيبرينوجين ويزيد من إنتاج الصفيحات (سواء المتورطة في تخثر الدم) مما يجعل الدم أكثر سمكا وأكثر عرضة للتجلط.
- ويشير الفرق في الوقت بين الاختبار و"الطبيعي" إلى وجود خلل في تحويل الفيبرينوجين (بروتين قابل للذوبان) إلى الفيبرين، وهو بروتين غير قابلة للذوبان.