فيزيولوجيّ أمثلة على
"فيزيولوجيّ" بالانجليزي
- هناك تغييرات هرمونيّة وفيزيولوجيّة تمرّ بالجسد بعد الولادة.
- بعض صفاته ليست طبيعية و لكنه في حالة جيدة فيزيولوجيّاً
- لها أشكال فيزيولوجيّة متعددة تشبه أشكال الكائنات في الحقبة الأولى من الزمن
- بحلول عام 1974 حصلت جيلبرت على درجة الماجستير في علم النفس الفيزيولوجيّ وعملت كمعالجة نفسيّة لعدة سنوات.
- تتنوع جوانب أمراض القلب والأوعية الدمويّة بين الرجال والنساء، بما في ذلك عوامل الخطورة والانتشار والفيزيولوجيّة المرضيّة والأعراض والاستجابة للتدخُّلات والنتائج.
- قد يحدث انقطاع الطمث طبيعيّاً كعمليّة فيزيولوجيّة في وقت سابق للعقد الخامس (انقطاع الطمث المبكر) كنتيجةٍ لمرض أو بسبب تداخل طبيّ أو جراحيّ.
- وباعتبار أنه يمكن إدارج هذا النوع من المساري في الخلايا الأكبر فقط، فإن التجارب الفيزيولوجيّة الكهربيّة الأولى انحصرت في محاوير حيوان الحبَّار الذي يتميّز بالمحوار الكبير.
- تُقِرُّ ظاهرة توقُّعات تعاطي الكحول بأنّ للثمل نتائج فيزيولوجيّة حقيقيّة تُعدِّل إدراك المُتعاطي للوقت و المساحة, و تُقلِّل المهارات الحركيّة النفسيّة, و تُخِلّ بالتّوازن.
- ومن خلال دراسة العمليّة والآليات الفيزيولوجيّة، أصبحت بعض الاضطرابات العصبيّة أكثر وضوحاً كالصرع والفصام واضطراب الاكتئاب، إضافة إلى فهم عمليتيّ الذاكرة والتعلُّم بشكل أفضل.
- معتقداً أن الرعشات الجنسيّة المهبليّة "استحالة فيزيولوجيّة" لأن المهبل لا يحتوي على نهايات عصبيّة بارزة للمتعة الجنسيّة أو الرعشة، و "خلص إلى أن المتعة من الإيلاج القضيبيّ بشكل أساسيّ نفسيّ أو قد يكون نتيجةً للحس المنتشر".
- سجَّل الطبيب و الفيزيولوجيّ ألبرشت فون هالر عام 1747 في كتابه عن الفيزيولوجيا ملاحظته أن "الماء" في الدماغ أُفرز إلى البطينات و اِمتُصَّ في الأوردة، و عندما يُفرز بشكل زائد يحدث استسقاء الرأس.
- بينما قامت بعض الدراسات باستخدام الأمواج فوق الصوتيّة و وجدت هذه الدراسات دليل فيزيولوجيّ على البقعة جي في النساء اللواتي أبلغْنَ عن حدوث رعشات جنسيّة خلال الإيلاج المهبليّ، جادلت أوكونيل في أن هذه العلاقة المترابطة تفسير فيزيولوجيّ لتخمين وجود البقعة جي و اختبار الرعشات الجنسيّة المهبليّة، مع الأخذ بعين الاعتبار إثارة الأجزاء الداخليّة للبظر خلال الإيلاج المهبليّ.
- بينما قامت بعض الدراسات باستخدام الأمواج فوق الصوتيّة و وجدت هذه الدراسات دليل فيزيولوجيّ على البقعة جي في النساء اللواتي أبلغْنَ عن حدوث رعشات جنسيّة خلال الإيلاج المهبليّ، جادلت أوكونيل في أن هذه العلاقة المترابطة تفسير فيزيولوجيّ لتخمين وجود البقعة جي و اختبار الرعشات الجنسيّة المهبليّة، مع الأخذ بعين الاعتبار إثارة الأجزاء الداخليّة للبظر خلال الإيلاج المهبليّ.