تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

كبادوكيا أمثلة على

"كبادوكيا" بالانجليزي  "كبادوكيا" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وربما كان ميثريدتس، ساتراب كبادوكيا، أحد هؤلاء الأشقاء.
  • ولا تتضح معالم حدود كبادوكيا بشكل دقيق، خصوصاً نحو الغرب.
  • ومع القرن السابع الميلادي، قسمت كبادوكيا بين ثيمتا أناتوليك وأرمينياك.
  • في 264 وصل القوط إلى غلاطية و كبادوكيا وهبط القراصنة منهم في قبرص وكريت.
  • وبعد ذلك لم يُذكروا في المصادر التاريخية ولكن المحتمل أن يكونوا قد استقروا في كبادوكيا.
  • وبعد ذلك لم يُذكروا في المصادر التاريخية ولكن المحتمل أن يكونوا قد استقروا في كبادوكيا.
  • وبقيت كبادوكيا كجزء من الامبراطورية لقرون تلت، وهي الآن جزء من تركيا.
  • على مر تاريخها، شاطرت كبادوكيا جارتها أرمينيا في التاريخ والتبادل الحضاري، التي كانت في تلك الفترة إقليم من الامبراطورية.
  • بلغ جيشه (135،000 رجل) خرجوا من الرقة، مقر إقامة هارون، ويدخل كبادوكيا من خلال بوابات سليسن.
  • وقد نحت الناس الذين استوطنوا قلب كبادوكيا لأنفسهم البيوت والكنائس والأديرة من رواسب الطوفة البركانية الخفيفة.
  • وتم توسيع سياسة الإضطهاد والتطهير العرقي هذه إلى أجزاء أخرى من الدولة العثمانية، بما في ذلك ضد المجتمعات اليونانية في البنطس، وكبادوكيا، وكليكيا.
  • وفي عهد أرياراثيس الرابع، احتكت كبادوكيا بروما في علاقات ابدأتها كعدو يتبنى قضية أنطيوخوس الأعظم، ثم كحليف ضد بيرسيوس المقدوني.
  • وبعد اتفاقية التبادل السكاني بين اليونان وتركية 1923، صارت هذه اللهجة لا ينطق بها إلا قلة من السكان الذين تحدروا من كبادوكيا في اليونان المعاصرة.
  • وعندما قرر كراتيروس و أنتيباتر، بعد أن أخضعا اليونان في الحرب اللمومية، على أن تنتقلا إلى آسيا لاسقاط سلطة بيرديكاس، وجّها ضربتهما الأولى نحو كبادوكيا.
  • وعندما قرر كراتيروس و أنتيباتر، بعد أن أخضعا اليونان في الحرب اللمومية، على أن تنتقلا إلى آسيا لاسقاط سلطة بيرديكاس، وجّها ضربتهما الأولى نحو كبادوكيا.
  • هناك ثلاثة استخدامات رئيسية لعمارة قطع الصخور في العالم؛ حيث هناك المعابد (كالتي موجودة بالهند)، المقابر (كالتي موجودة في البتراء، الأردن)، ومساكن الكهوف (كالتي موجودة في كبادوكيا، تركيا).
  • وتحت حكم الملوك اللاحقين من الامبراطورية الفارسية، تم تقسيم الكبادوكيين في ساطرافيتين أو إقليمين، فصار واحدا يُشكل القسم الداخلي المركزي، واستمر اسم كبادوكيا بملازمتها من قبل الجغرافيين الإغريق، بينما أطلق على الآخر اسم البنطس.
  • ومع تعاظم القوة التركية في الأناضول، تحولت كبادوكيا مع مر الزمن إلى منطقة تابعة للدول التركية التي قامت إلى شرق الأناضول وغربها، وقد تحول بعض سكانها إلى الديانة الإسلامية، لكن الأقوام اليونانية البيزنطية انتقلت إلى سواحل البحر الأيوني.
  • ففر يومينس ، بعد تسريب خبر مهمة القتل من قبل أحد ضباطهم الخاصين، فهرب إلى نورا، وهو حصن قوي على الحدود بين كبادوكيا و ليكاونيا ، حيث أمسك بالحصن لأكثر من عام، حتى موت أنتيباتر الذي ألقى أعداء يومينس في حالة من الفوضى.