كسروان أمثلة على

• في وقت لاحق في عام 1861، ألغى شاهين الجمهورية التي أسسها في كسروان.
• في وقت لاحق في عام 1861، ألغى شاهين الجمهورية التي أسسها في كسروان.
• وبحلول 30 مايو، نجح الدروز في هزم مقاتلي كسروان في بيت مري.
• كانت لانتفاضة كسروان، آثار ثورية على مناطق أخرى في لبنان.
• وقد كان شاهين محط إعجاب واحترام من قبل الفلاحين في كسروان، وبعضهم اعتبره "المخلص".
• حكم الأخير كسروان حتى وفاته دون خلافة نسلية في عام 1523، فخلفه منصور ابن حسن.
• قام الفلاحون بنهب الحرير ومخازن القمح التابعة للشيوخ وتم توزيع السلع بين الفلاحين في كسروان.
• قام الفلاحون بنهب الحرير ومخازن القمح التابعة للشيوخ وتم توزيع السلع بين الفلاحين في كسروان.
• بعد انتصاره على مشايخ آل الخازن، قام شاهين والفلاحين بتشكيل حكومة في كسروان، ثم أعلن الجمهورية.
• وتذكر هذه المعلومات أنه وُلِد لعائلة مسيحية مارونية في قرية ريفون في قضاء كسروان في جبل لبنان في عام 1815.
• أعلن شاهين أنه يمكنه رفع عديد قواته إلى 50،000 مقاتل لمحاربة الدروز، فيما ناشد المسيحيون من مناطق خارج كسروان شاهين ليتدخل.
• طالب آل الخازن باستعادة حكمهم في كسروان ورفعوا شكاوي إلى الحكومة العثمانية حول الممتلكات المسروقة أو التالفة من قبل الفلاحين.
• في أوائل عام 1858، قدمت مجموعة من الفلاحين من كسروان شكوى رسمية ضد الخازن إلى خورشيد باشا، الوالي العثماني في بيروت.
• وفي وقت لاحق، في مارس 1858، عقد آل الخازن قمة للشعب في كسروان من أجل حشد الدعم لترشيحهم لمناصب القائمقامية الجديدة.
• فشل هذا النظام في الحفاظ على النظام عندما تمرد فلاحوا كسروان، الذين أثقلتهم الضرائب المتزايدة، على الممارسات الإقطاعية التي كانت سائدة في لبنان.
• ووفقاً للمؤرخة اللبنانية ليلى طرزي فواز، فقد كان مقاتلي كسروان غير منضبطين وغير فعالين ضد قوات الدروز التي كانت أكثر خبرة وأفضل تسليحاً وموحدة.
• أخيراً اشتبكت قوات كرم وشاهين في كسروان في أواخر مارس 1861 واندلعت المعركة في منطقة بين ريفون وعشقوت، فانهزم شاهين وهرب.
• تلقى كرم نصيحة من فؤاد باشا بملاحقة شاهين، في حين صرح القنصل البريطاني عن رغبته في رؤية كرم يعيد آل الخازن إلى وضعها السابق في كسروان.
• تلقى كرم نصيحة من فؤاد باشا بملاحقة شاهين، في حين صرح القنصل البريطاني عن رغبته في رؤية كرم يعيد آل الخازن إلى وضعها السابق في كسروان.
• في أعقاب انتصاره في كسروان، أطلق شاهين ومقاتليه غارات متقطعة ضد القرى في المناطق المجاورة، مثل جبيل والمتن، رافعاً عنوان الدفاع عن حقوق المسيحيين المحليين.