تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

كورسير أمثلة على

"كورسير" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • العجوز (كورسير) في نهاية المدرج؟
  • أصوت لأماند ذا كورسير
  • دفن "تشابلن" في مقبرة "كورسير-سور-فيفي".
  • دفن "تشابلن" في مقبرة "كورسير-سور-فيفي".
  • هذا وتجدر الإشارة إلى أنها قد غادرت كورسيرا في عام 2016 لتُصبح رئيس قسم الحوسبة في كاليكو.
  • أطلقت الشركة بالشراكة مع كورسيرا برنامجًا تعليميًا من خمسة أصناف على الإنترنت يسمى "تحليل البيانات ومهارات العرض".
  • تعمل رفقة أندرو نج زميلة في جامعة ستانفورد وأستاذ علوم الكمبيوتر في مختبر الذكاء الاصطناعي حيث أطلق الثنائي شركة كورسيرا في عام 2012.
  • في ٢٠١١ حلقة “زوجة الدكتور” يتذكر الدكتور في الحلقة تايم لورد من معارفه معروف باسم “كورسير” الذي كان لديه على الأقل تجسدين كأنثى.
  • استخدمت الإف-100 بكثافة فوق جنوب فييتنام خلال تلك الحرب كطائرة دعم جوي قريب حتى استبدلت بالطائرة الأكثر كفاءة والتحت صوتية الإيه-7 كورسير.
  • استخدمت الإف-100 بكثافة فوق جنوب فييتنام خلال تلك الحرب كطائرة دعم جوي قريب حتى استبدلت بالطائرة الأكثر كفاءة والتحت صوتية الإيه-7 كورسير.
  • وبحلول يونيو ١٩٤٨ ، بدأ براون التدريب على الطائرات التي تعتمد على الحامل ، وأعرب عن أمله في الطيران إما "كورسير إف ٤ يو" أو "هيلكات إف ٦ إف" ، وكلاهما من المقاتلين.
  • وبحلول يونيو ١٩٤٨ ، بدأ براون التدريب على الطائرات التي تعتمد على الحامل ، وأعرب عن أمله في الطيران إما "كورسير إف ٤ يو" أو "هيلكات إف ٦ إف" ، وكلاهما من المقاتلين.
  • وكان هناك أيضا تكهنات بأن الرفض قد يكون جاء رداً على المشاركة الفرنسية في إقناع السويسريين بعدم شراء الطائرة الأمريكية الصنع من طراز إيه-7 كورسير وهي الطائرة التي كانت تتنافس ضد الطائرة الفرنسية داسو ميلان، , .
  • كان حجم الأنابيب وحدها يمثل مشكلة جدية، على سبيل المثال استخدمت كلا الطائرتان إف 4 يو كورسير وبي-47 الصاعقة نفس المحرك الشعاعي متعدد الأسطوانات، لكن كان هناك حاجة ليكون جسم الطائرة برميلي الشكل بسبب كمية الأنابيب الداخلة والخارجة من الشاحن التوربيني في مؤخرة جسم الطائرة.
  • تم تكييف وتغيير المحرك لاحقا مع حراق لاحق للتصاميم الأسرع من الصوت، وهذا النموذج كان أول إنتاج في العالم لمحرك تروبيني مروحي مع حراق لاحق، واستخدم المحرك لدفع طائرات إف-111 آردفارك وإف-14 توم كات، كذلك تم استخدامها في الإصدارات المبكرة من طائرة إيه-7 كورسير ولكن بدون حراق لاحق.