تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

لاكوساميد أمثلة على

"لاكوساميد" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • تم اقتراح الخطوات الثلاث الآتية لتصنيع لاكوساميد في عام 1996.
  • لم يتم اختبار لاكوساميد خلال فترة الحمل البشري، وينبغي تعاطيه بحذر.
  • التجارب السريرية جارية حاليا لاستخدام لاكوساميد كعلاج وحيد لنوبات الصرع الجزئي.
  • اكتشف لاكوساميد الدكتور هارولد كون وزملاؤه في جامعة هيوستن عام 1996.
  • عندما أٌعطي لاكوساميد في تركيبة بنسبة 1-3 مع أدوية أخرى مضادة للصرع كان ذلك جيد التحمّل بالنسبة للمرضى.
  • وبالإضافة إلى ذلك، لم يُحدد بعد ما إذا كان إفراز لاكوساميد يظهر في حليب الثدي.
  • يذوب لاكوساميد في 143-144 درجة حرارة مئوية، ويغلي عند 536.447 درجة حرارة مئوية تحت ضغط 760 ملم زئبق.
  • قد يكون للاكوساميد مجموعة متنوعة من الاستخدامات الأخرى، بما في ذلك معالجة الألم وعلاج اضطرابات الصحة العقلية.
  • عمر النصف للاكوساميد حوالي 12-16 ساعة، ويظل بدون تغيير إذا كان المريض يتعاطى أيضا محرضات الإنزيم.
  • يعزز لاكوساميد التعطيل البطيء لقنوات الصوديوم المُبوّبة بالجهد الكهربي (الفولت) دون التأثير على التثبيط السريع لقنوات الصوديوم المُبوّبة بالجهد الكهربى.
  • في دراسة أصغر على المرضى الذين يعانون من اعتلال الأعصاب السكري، أحدث لاكوساميد أيضا سيطرة على الألم أفضل بشكل ملحوظ مقارنة مع الدواء الوهمي.
  • يظل 40٪ من المركّب كما هو من دون تغيير البناء الدوائي الأصلي، في حين أن بقية المركّب يتكون من ناتج عمليّة تّمثيل لاكوساميد (الأيض).
  • وليس هناك دليل على أن لاكوساميد يوفر قيمة إضافية على أدوية معالجة الصرع الحالية التي تعالج نوبات الصرع الجزئية، ولكنها قد توفر ميزة أمان.
  • وُجد أن أدوية الصرع الحديثة، بما في ذلك لاكوساميد، وفيجابارتين وفيلباميت وغابابنتين وتياجابين وروفينامايد أكثر أماناً وأكثر إمكانية للتحمل، من الأدوية القديمة مثل كاربامازيبين وفينيتوين والفالبروات.