تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

لاماركية أمثلة على

"لاماركية" بالانجليزي  "لاماركية" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وفي أواخر القرن التاسع عشر أصبحت تُعرف هذه النظرية بال لاماركية.
  • وفي أواخر القرن التاسع عشر أصبحت تُعرف هذه النظرية بال لاماركية.
  • وقد جسّد هربرت سبنسر اللاماركية في فلسفته المشهورة عن السوق الحر المتدرج في مجتمع البشر.
  • تمتلك الميمات الثقافية سمات من الوراثة اللاماركية عندما يسعى العائل إلى مضاعفة الميم المُعطى من خلال الاستنباط بدلا من تقليده مباشرة.
  • في آخر سنوات الثمانين من القرن الثامن عشر، أشارت تجارب أوغست وايزمن إلى أن التغيرات الناجمة عن الاستخدام وعدمه لا يمكن توريثها، وفقدت اللاماركية التأييد تدريجياً.
  • بدلا من ذلك، اندفعت المناقشات حول نماذج الوراثة التي قدمتها نظرية نظرية داروين عن التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي، والتي بدا فيها أن آليات الوراثة غير اللاماركية مطلوبة.
  • هناك نسخة أكثر رياضية عن شمولية التخلق، والتي خفضت كثيرا من تماسك النظرية داروين اللاماركية، وُضعت هذه النسخة باعتبارها المدرسة "البيومترية" للوراثة التي كتبها ابن عم داروين، فرانسيس غالتون.
  • هذا يفسر لماذا تصبح الكائنات الحية أفضل وأفضل في أي شيء قد يتطلب النجاح، وهذا يختلف تماما مع اللاماركية والتي قد تتطلب تحسين الكائنات الناجحة لجيناتها أثناء فترة حياتها.
  • في نهاية المطاف، كان من الواضح أن تدخل الطبيعة شيء خارق و لا يمكن أن يكون تفسيراً علمياً، والآليات الطبيعية مثل اللاماركية الجديدة كانت تفضل الانتقاء الطبيعي أكثر باعتباره أكثر توافقاً مع الغرض .
  • أظهر علماء الطبيعة الناطقين بالفرنسية في عدة دول امتنانهم للترجمة الفرنسية المحسنة بواسطة كليمينس روير، ولكن افكار داروين أثرت بشكل بسيط في فرنسا، حيث أن أي عالم يدعم افكار التطور تم اختياره للاماركية.
  • أظهر علماء الطبيعة الناطقين بالفرنسية في عدة دول امتنانهم للترجمة الفرنسية المحسنة بواسطة كليمينس روير، ولكن افكار داروين أثرت بشكل بسيط في فرنسا، حيث أن أي عالم يدعم افكار التطور تم اختياره للاماركية.
  • حاول سبنسر (من دون جدوى) بعد كتابته عن العديد من الاكتشافات في علم الأحياء التطوري إعادة صياغة صفات ما نسميه اليوم النظرية الداروينية الاجتماعية (على الرغم من أن سبنسر كان مؤيدًا للاماركية وليس الداروينية).
  • كتب المؤرخون أن معظم النقاد السياسيين والإقتصاديين كان فهمهم لنظرية داروين العلمية سطحياً، فقد كانوا شديدي التأثر بالمفاهيم الأخرى حول التقدم الإجتماعي والتطور كالأفكار اللاماركية لسبنسر وهيجل، كما كانت عليه في أعمال داروين.
  • أن إزالة ذيل الفأر جراحيا لم يكن له تأثير على ذيول ذريته - متحديا بذلك نظريات شمولية التخلق واللاماركية، التي رأت أن التغييرات التي يتعرض لها الكائن الحي خلال فترة حياته يمكن أن تكون موروثة خلال نسله.
  • على الرغم من أن بعض العلماء اعتبروا التجارب كدليل على وراثة لاماركيان، فإن التجارب لم تكن لاماركية حيث رفض لامارك أن هذا النوع من الخصائص المكتسبة قد ورثت لأن مثل هذه التجارب لا تنطوي على استخدام ورفض الأحرف استجابة للبيئة.
  • في عصر داروين لم يكن هنالك نموذج متفق عليه للوراثة، فقد اعترف في الفصل الأول بقوله "إن القوانين التي تحكم الميراث غير معروفة تمامًا"، وقال إنه تقبل نسخة من وراثة الخصائص المكتسبة (والتي أطلق عليها بعد وفاته باللاماركية)، وناقش في الفصل الخامس ما وصفه بآثار الاستخدام والترك، وكتب معتقداً بأنه "يمكن أن يكون هناك شك بأن استخدامنا للحيوانات الأليفة يعزز ويوسع من بعض الأجزاء، وعدم استخدامنا يقلل منها، ويتم توارث هذه التغيرات" وينطبق هذا أيضًا على الطبيعة.