ليرويك أمثلة على

• بلغ عدد سكان ليرويك 6,958 نسمة عام 2011.
• كما أن ليرويك بلدة غائمة جداً حيث يصل متوسط ساعات الشمس المشرقة سنوياً إلى 1,110 ساعة فقط.
• تجري شركة عبارات نورثلينك رحلات بحرية يومية بين ليرويك ومدينة أبردين في البر الرئيسي لاسكتلندا، وتنتقل بانتظام إلى كيركوول في جزر أوركني.
• يعود أصول اسم "ليرويك" إلى النوردية القديمة ولغة نورن المنبثقة عنها والتي كانت منتشرةً في شتلاند حتى منتصف القرن التاسع عشر.
• يعود أصول اسم "ليرويك" إلى النوردية القديمة ولغة نورن المنبثقة عنها والتي كانت منتشرةً في شتلاند حتى منتصف القرن التاسع عشر.
• يعود أصول اسم "ليرويك" إلى النوردية القديمة ولغة نورن المنبثقة عنها والتي كانت منتشرةً في شتلاند حتى منتصف القرن التاسع عشر.
• يعود أصول اسم "ليرويك" إلى النوردية القديمة ولغة نورن المنبثقة عنها والتي كانت منتشرةً في شتلاند حتى منتصف القرن التاسع عشر.
• يوجد في شبه الجزيرة الجنوبية (جنوب مينلاند) ذات الشكل المتطاول والمناطق الواقعة جنوبي ليرويك مزيج من الأراضي السبخية والأراضي الزراعية وتضم العديد من المواقع الأثرية الهامة.
• أبرشية ليرويك المدنية وهي السلطة الإدارية المحلية التي أنشأت عام 1701 من جزء صغير من أبرشية تينغوول التي ما زالت سكالاوي تنتمي إليها.
• تأسست أول مستوطنة بشرية عُرِفت باسم ليرويك في القرن السابع عشر لميناء بحري صيد الأسماك المملحة والسمك الأبيض للتجارة مع أسطول الصيد الهولندي.
• توجد في ليرويك محطة طقس تقع على ارتفاع 82 متر (269 قدم) ولذلك فمن المرجح أن أن تكون درجات الحرارة أكثر اعتدالاً في وسط البلدة عند مستوى سطح البحر.
• شهدت البلدة فترة توسع كبيرة أخرى خلال طفرة نفط بحر الشمال في سبعينيات القرن العشرين عندما جرى بناء مشاريع سكنية كبيرة إلى الشمال من ستاني هيل (والواقعة في ليرويك) وإلى الجنوب (نيديردال وساندفين).
• لليرويك صلة وثيقة بالبلدان والثقافة الاسكندنافية ولا سيما النرويج فمثلاً أقامت ليرويك اتفاق صداقة مع بلدة مولي النرويجية)، كما يتجلى التأثير النرويجي في الكثير من أسماء شوارع البلدة مثل شارع الملك هارالد وشارع الملك هاكون وغيرها.
• لليرويك صلة وثيقة بالبلدان والثقافة الاسكندنافية ولا سيما النرويج فمثلاً أقامت ليرويك اتفاق صداقة مع بلدة مولي النرويجية)، كما يتجلى التأثير النرويجي في الكثير من أسماء شوارع البلدة مثل شارع الملك هارالد وشارع الملك هاكون وغيرها.
• فقط عندما تكون درجات الحرارة في المناطق القارية باردة عموماً فإن ليرويك تشهد بعض البرودة كما كان الحال في شهر ديسمبر من سنة 2010 خلال موجة البرد الضارية التي ضربت الجزر البريطانية وأراضي قارة أوروبا والتي غطت الكثير من مناطق إنجلترا بالثلوج.