ليسيماخوس أمثلة على

• فتم تعزيز قوّات الجزيرة من قبل بطليموس وليسيماخوس وكاسندر.
• اماسترين تزوجت من ليسيماخوس في 302 قبل الميلاد.
• وبعد موته، تقدّم خاطباً إياها كاسندر ثم ليسيماخوس ثم أنتيغونوس .
• فلاذت أرملة أغاثكليس، ليساندرا بالفرار إلى سلوقس، الذي شن الحرب على ليسيماخوس.
• فلاذت أرملة أغاثكليس، ليساندرا بالفرار إلى سلوقس، الذي شن الحرب على ليسيماخوس.
• وقعت سنة 281 ق م بين جيوش ليسيماخوس وسلوقس الأول.
• في العام281 ق.م. عبر ليسيماخوس هيليسبونتوس إلى ليديا، وفي معركة كوروبيديوم توفي.
• ولتوطيد دعائم عرشه، قام بطليموس بالتقدم لأخته غير الشقيقة أرسينوي، أرملة ليسيماخوس، للزواج منها.
• فزوجته السابقة أماستريس كانت قد قتلت من قبل ابنيها الأمر الذي دفع ليسيماخوس لتدبير أمر قتلهما.
• وهربت أرملة أغاثوكليس إلى سلوقس الأول، الذي هب وغزا أرض ليسيماخوس حالا في آسيا.
• وخلال بقائه في بلاط ليسيماخوس، أدت مؤامرات أرسينوي إلى اتهام ابن ليسيماخوس الأول، أغاثوكليس، بالخيانة وإعدامه.
• وخلال بقائه في بلاط ليسيماخوس، أدت مؤامرات أرسينوي إلى اتهام ابن ليسيماخوس الأول، أغاثوكليس، بالخيانة وإعدامه.
• وعند اقتراب أنتيغونوس الأول انسحب ليسيماخوس إلى المناطق الشتوية بالقرب من مدينة هرقليا البونتية، وتزوج من ملكتها الأرملة الأميرة الفارسية أماستريس.
• في هذه الحرب، كان على أنتيغونوس، الذي كان قد ضاعف قوته بشكل فاق رضا الحكام الآخرين على تحمله، أن يواجه بطليموس وليسيماخوس، وكاساندر.
• وهنا جاء التدخل الحاسم من سلوقس الذي وصل في الوقت المناسب لإنقاذ ليسيماخوس من الكوارث فسحق أنتيغونوس تماما في معركة إبسوس.
• وبمساعدة من كاسندر، اجتاح ليسيماخوس الكثير من الأناضول الغربية، ولكن سرعان ما (301 قبل الميلاد) أحبطها أنتيغونوس مع ابنه ديمتريوس بالقرب من قرب إبسوس.
• وفي أعقاب هذا الانتصار، اعتلى أنتيغونوس وديمتريوس معاً عرش السلطة، ثم توالى بعدهم بوقت قصير كل من بطليموس وسلوقس وليسيماخوس وأخيراً كاسندر.
• ورغم أن أنتيغونوس خلُص في هذه المرحلة إلى سلام تسوية مع بطليموس وليسيماخوس وكاساندر، فإنه واصل الحرب ضد سلوقس، في محاولة منه لاستعادة السيطرة على المناطق الشرقية من الإمبراطورية.
• بعد هزيمة ليسيماخوس وموته في معركة كوروبيديوم في 281 ق م، ضد سلوقس الأول ، قام بطليموس كيراونوس بقتل سلوقس الأول لكي يحصل على قوّة حاميه السابق.
• ولكنّ كاسندر لم يكتفِ بقوته بل استدعى العون من حلفائه، فتعرضت الأناضول للغزو من قبل ليسيماخوس، مما اضطر لترك ديمتريوس ثيساليا وإرسال جيوشه إلى آسيا الصغرى لمساعدة والده.