متفطرة أمثلة على

• ومع ذلك، فُمعظم الإصابات بالمتفطرة السلية لا تُسبب مرض السل، وتبقى 90–95 في المائة من الإصابات بدون أعراض.
• أُصيب ثُلث سكان العالم تقريبًا بالمتفطرة السلية، وتحدُث إصابة جديدة واحدة كل ثانية على نطاق عالمي.
• ويزداد خطر إعادة التنشيط لدى الأفراد المُصابين بالمتفطرة السلية وفيروس نقص المناعة البشرية في نفس الوقت، ليصل إلى 10 في المائة في السنة.
• تم اقتراح كلا النوعين من البكتيريا المتفطرة والمضادات الحيوية كعامل بيئي على الرغم من أن الدليل على ذلك لم يحسم بعد.
• وعلى الرغم من أن المتفطرة السلية هي بكتيريا شديدة العدوى، إلا أن الجسم البشري قادر في أغلب الأحيان على أن يتخلص منها ويقضي عليها.
• أكثر الأمراض البكتيرية شيوعا هو السل الذي يسببه بكتيريا المتفطرة السلية التي تؤثر على نحو مليوني شخص معظمهم في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
• وكان له دور فعال في الإبلاغ عن اكتشاف المتفطرة السلية على يد روبرت كوخ في الولايات المتحدة حيث اعتبر رائدًا في وقت مبكر لعلم الأحياء الدقيقة هناك.
• فعلى سبيل المثال، كشفت دراسة أسترالية عام 2007 أن الخضراوات المجمدة قد تحتوى على نوع من البكتيريا هو المتفطرة الطيرية النوعية نظيرة السلية والتي تقاوم البرد الشديد والحرارة العالية.
• وبسبب الوصمة المصاحبة لمرض الجذام، يُشار للمرض الآن باسم مرض هانسن؛ نسبةً إلى جيرهارد أرمور هانسن الذي اكتشف بكتيريا "المتفطرة الجذامية" وهي البكتيريا التي تسبب هذا المرض.
• كان كوخ من أوائل العلماء الذين ركزوا على عزل البكتيريا في الثقافة النقية، مما أدى إلى وصفه للعديد من البكتيريا الجديدة بما فيها المتفطرة السلية، وهي العامل المسبب لمرض السل.
• التهاب السحايا السلي، وهو التهاب السحايا الناجم عن بكتيريا المتفطرة السلية، هو أكثر شيوعًا في الناس من البلدان التي يتوطن فيها مرض السل، ولكن يصيب أيضًا الأشخاص الذين يعانون من مشاكل المناعة، مثل الإيدز.
• بكتيريا المتفطرة السلية يمكنها أن تنمو اعتمادا على الكولسترول كمصدر وحيد للكربون، وتم التحقق من صحة أن الجينات المشاركة في مسارات استهلاك الكولسترول مهمة خلال مراحل متنوعة من دورة حياة العدوى لبكتيريا المتفطرة السلية.
• بكتيريا المتفطرة السلية يمكنها أن تنمو اعتمادا على الكولسترول كمصدر وحيد للكربون، وتم التحقق من صحة أن الجينات المشاركة في مسارات استهلاك الكولسترول مهمة خلال مراحل متنوعة من دورة حياة العدوى لبكتيريا المتفطرة السلية.
• وقد أظهرت دراسات استخدام بصمات الحمض النووي لسلالات المتفطرة السلية أن تكرار الإصابة يؤدى بصورة ملحوظة إلى السل المُتكرر أكثر مما كان يُعتقد سابقًا، مع تقديرات انه قد يُساهم بإحداث أكثر من 50% من الحالات المُعاد تنشيطها في المناطق التي يشيعُ فيها السل.
• تعتمد امكانية انتقال العدوى من شخص إلى آخر على عدة عوامل، بما في ذلك عدد القطيرات المعدية التي تخرج من حامل المرض وفعالية التهوية ومدة التعرض وفوْعة المتفطرة السلية ذريّة، ومستوى المناعة في الشخص غير المصاب بالإضافة لعوامل أخرى.